عمرو بن الأسود أبي عياض العنسي

عمير

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • حمص - سوريا
  • داريا - سوريا
  • دمشق - سوريا

نبذة

عَمْرو بن الْأسود وَيُقَال قيس بن ثَعْلَبَة الْعَنسِي كنيته أَبُو عِيَاض وَيُقَال أَبُو عبد الرحمن من عباد أهل الشَّام وزهادهم.

الترجمة

عَمْرو بن الْأسود وَيُقَال قيس بن ثَعْلَبَة الْعَنسِي كنيته أَبُو عِيَاض وَيُقَال أَبُو عبد الرحمن من عباد أهل الشَّام وزهادهم
روى عَن عبد الله بن عَمْرو فِي الصَّوْم والأشربة
روى عَنهُ زِيَاد بن فياض وَمُجاهد.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 



أَبُو عِيَاض وَيُقَال أَبُو عبد الرحمن عَمْرو بن الْأسود وَيُقَال قيس بن ثَعْلَبَة من عباد أهل الشَّام وزهادهم
روى عَن عبد الله بن عَمْرو فِي الصَّوْم
روى عَنهُ زِيَاد بن فياض وَمُجاهد.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

 

عمرو بن الأسود العنسي
عَمْرو بْن الأسود العنسي ذكره ابْنُ أَبِي عاصم.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ، بِإِسْنَادِهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ عُمَيْرٍ وَضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، قَالا: عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: " مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى هَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَدْيِ عَمْرِو بْنِ الأَسْوَدِ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى وقَالَ: عَمْرو هَذَا ليس بصحابي، ولكنه روى عَنِ الصحابة، والتابعين، وذكره أَبُو الْقَاسِم الدمشقي، فَقَالَ: عَمْرو، وَيُقَال: عمير بْن الأسود، أَبُو عياض، وَيُقَال: أَبُو عَبْد الرَّحْمَن العنسي الحمصي، قيل: أَنَّهُ سكن داريا، كَانَ ممن أدرك الجاهلية.
روى عَنْ عمر بْن الخطاب، وعبادة، وابن مَسْعُود، وغيرهم، وذكر قول عُمَر فِيهِ الَّذِي قدمنا ذكره.
وأخرجه ابْنُ أَبِي عاصم فِي الصحابة.
العنسي: بالنون.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عمرو بن الأسود العنسيّ :
يأتي في عمير.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

عمرو بن الاسود العنسى أبو عياض كان يقسم على الله فيبره
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).

 

 

عمير بن الأسود العنسيّ:
بالنون: ويقال الهمدانيّ، ويقال عمرو، وهو بالتصغير أشهر.
وهو والد حكيم بن عمير، يكنى أبا عياض، وأبا عبد الرحمن.
سكن داريا من دمشق، وسكن حمص أيضا، وروى أحمد بسند ليّن عن عمر، قال:
من سره أن ينظر إلى هدى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم فلينظر إلى عمرو بن الأسود.
وأورده ابن أبي عاصم في الوحدان بهذا الأثر، وليس في ذلك ما يقتضي أن له صحبة، ولكن يقتضي أنّ له إدراكا.
وقد أخرج الطّبرانيّ في «مسند الشاميين» من وجه آخر أنّ عمرو بن الأسود قدم المدينة فرآه عبد اللَّه بن عمر يصلّي، فقال: من سره أن ينظر إلى أشبه الناس بصلاة رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم فلينظر إلى هذا.
وله روايات عن عمر، ومعاذ، وابن مسعود، وعبادة بن الصامت، وأمّ حرام بنت ملحان، وأبي هريرة، وعائشة، وغيرهم.
[وروى عنه ابنه حكيم، وشريح بن عبيد وخالد بن معدان، ومجاهد، ونصر بن علقمة وآخرون] .
وقد روى البخاري عن إسحاق بن يزيد، عن يحيى بن حمزة، عن يزيد بن يزيد بن جابر، عن خالد بن معدان، عن عمير بن الأسود، عن أم حرام قصة ركوبها للبحر.
وأخرجها الطّبرانيّ من طريق هشام بن عمار، عن يحيى بن حمزة بهذا السند، فقال عمرو بن الأسود- قال ابن حبان عمير بن الأسود، وكان من عبّاد أهل الشام، وكان يقسم على اللَّه فيبره.
وقال محمد بن عوف: عمرو بن الأسود، يكنى أبا عياض، وهو والد حكيم بن عمير، وقيل: إن أبا عياض الّذي يروي عنه زياد- ابن عياض آخر.
قال أبو حاتم الرّازيّ: اسمه مسلم بن يزيد، وحكى النسائي في الكنى أن اسم أبي عياض قيس بن ثعلبة، وكذا قال أبو أحمد الحاكم، وأسند من طريق مجاهد، قال: حدثنا أبو عياض في خلافة معاوية، وأخرج ابن أبي خيثمة في تاريخه، والحسن بن علي الحلواني في «المعرفة» ، كلاهما من طريق مجاهد، قال: ما رأيت أحدا بعد ابن عباس أعلم من أبي عياض.
قلت: لا يمتنع أن يكون عمرو بن الأسود يكنى أبا عياض. قال ابن عبد البر: أجمعوا على أن عمرو بن الأسود كان من العلماء الثقات، وأنه مات في خلافة معاوية.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

عمير بن الأسود العنسيّ :
ذكره ابن شاهين، وأخرج من طريق شريح، عن عبيد عن جبير بن نفير، وعمير بن الأسود، والمقدام بن معديكرب، وأبي أمامة في نفر من القدماء - أن رجلا أتى النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم، فقال: يا رسول اللَّه، ما هذا الأمر إلا في قومك فأوصهم بنا ...
الحديث.
كذا وقع فيه عمير، وقد أخرجه الطّبرانيّ من هذا الوجه، فقال: عمرو بن الأسود.
وهو الصواب، وليس هو صحابيا، لكنه أرسل. وقد تقدم ذكره في القسم الثالث.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.