محمد بن أحمد أبي بكر الإسكاف البلخي

تاريخ الوفاة333 هـ
أماكن الإقامة
  • بلخ - أفغانستان
  • بغداد - العراق

نبذة

محمد بن أحمد أبي بكر الاسكاف البلخي إمام كبير جليل القدر أخذ الفقه عن محمد بن سلمة عن أبي سليمان الجوزجانى وتفقه عليه أبو بكر الأعمش محمد بن سعيد وأبو جعفر الهندواني.

الترجمة

محمد بن أحمد أبي بكر الاسكاف البلخي  إمام كبير جليل القدر أخذ الفقه عن محمد بن سلمة عن أبي سليمان الجوزجانى وتفقه عليه أبو بكر الأعمش محمد بن سعيد وأبو جعفر الهندواني.
(قال الجامع) ذكر الفقيه أبو الليث في آخر النوازل أن وفاته كانت سنة 333 وإن وفاة محمد بن سعيد سنة 340 وإن وفاة أبي جعفر سنة 362 ببخارى وحمل إلى بلخ. .

 الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.

 

 

مُحَمَّد بن أَحْمد أَبُو بكر الإسكاف الْبَلْخِي إِمَام كَبِير جليل الْقدر أستاذ أبي جَعْفَر الْفَقِيه الهندواني وَأَبُو بكر الْأَعْمَش مُحَمَّد بن سعيد وَبِه انْتفع وَعَلِيهِ تخرج وَيَأْتِي تَمام تَرْجَمته فى الكنى رَحمَه الله تَعَالَى

الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.

 

 

أَبُو بكر الإسكاف الْبَلْخِي اسْمه مُحَمَّد بن أَحْمد كَانَ إِمَامًا كَبِيرا قَالَ كنت عِنْد الْحَافِظ عبد الحميد يَعْنِي أَبَا خازم قأراد أَن يُطَالب رجلا بكفالة نفس قد كفل إِلَى ثَلَاثَة أَيَّام فَقلت لَا يلْزمه الْمُطَالبَة إِلَى ثَلَاث أَيَّام فَإِذا مَضَت ثَلَاثَة أَيَّام فَلهُ الْمُطَالبَة بِنَفسِهِ أبدا مَا لم يسلم إِلَيْهِ وَقلت لَهُ لَو بَاعَ عبدا إِلَى ثَلَاثَة أَيَّام بِالثّمن لَا يلْزمه إِلَّا بعد ثَلَاثَة أَيَّام وَكَذَلِكَ هَذَا فَقَالَ عبد الحميد كنت لَا أعلم ذَلِك مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَثَلَاث مائَة فى السّنة الَّتِى مَاتَ فِيهَا أَبُو الْقَاسِم الصفار وَتقدم بعض تَرْجَمته قلت من غَرَائِبه إِذا تَوَضَّأ ثَلَاثًا ثَلَاثًا فالثالثة فرض كإقامة الرُّكُوع وَالسُّجُود وَالْمذهب أَن الأولى فرض وَالثَّانيِة وَالثَّالِثَة سنة وَقيل فى الثَّانِيَة سنة وَالثَّالِثَة نفل

-الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-

 

 

 محمد بن أحمد أبي بكر الإسكاف البلخي ، تفقه عليه أبي جعفر الفقيه الهندواني وأبي بكر الأعمش محمد بن سعيد من كتبه ( شرح الجامع الكبير للشيباني في فروع الفقه الحنفي ) ، وتوفي سنة ( 333 ) ، وقيل : ( 336 ) . ينظر : الجواهر المضية للقرشي ، 2/239 ، ومعجم المؤلفين لابن عبد الغني ، 8/232-233 .محمّد بن أحمد أبي عبد الله الرَّازِيّ:
قدم بغداد وَحَدَّثَ بها عَنْ أَبِي عامر عمرو بن تميم الطبري. روى عنه المعافى بن زكريا أيضا. [الرّازي: هذه النسبة إلى الري، وهي بلدة كبيرة من بلاد الديلم بين قومس والجبال وألحقوا الزاي في النسبة تخفيفا، لأن النسبة على الياء مما يشكل ويثقل اللسان والألف لفتحة الراء على أن الأنساب مما لا مجال للقياس فيها والمعتبر فيها النقل المجرد (الأنساب 6/41) ] ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.