خلف بن القاسم بن سهل الأزدي القرطبي الأندلسي أبي القاسم

ابن الدباغ

تاريخ الولادة325 هـ
تاريخ الوفاة393 هـ
العمر68 سنة
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةمكة المكرمة - الحجاز
أماكن الإقامة
  • قرطبة - الأندلس
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • حلب - سوريا
  • دمشق - سوريا
  • الرملة - فلسطين
  • مصر - مصر

نبذة

خلف بن قاسم بن سهل - ويقال: سهلون - بن محمد بن يونس المعروف بابنالدباغ أبي القاسم الأزدي القرطبي الحافظ. سمع بقرطبة من أحمد بن يحيى بن الشامة ومحمد بن هشام القروي ومحمد بن معاوية القرشي وبمصر من حمزة بن محمد الكناني والحسن بن رشيق وأبي محمد بن الورد وأبي السكن وغيرهم.

الترجمة

خلف بن قاسم بن سهل - ويقال: سهلون - بن محمد بن يونس المعروف بابنالدباغ أبي القاسم الأزدي القرطبي الحافظ
سمع بقرطبة من أحمد بن يحيى بن الشامة ومحمد بن هشام القروي ومحمد بن معاوية القرشي وبمصر من حمزة بن محمد الكناني والحسن بن رشيق وأبي محمد بن الورد وأبي السكن وغيرهم وسمع بدمشق وبمكة وبالرملة وألف كتباً حساناً وخرج مسند حديث مالك ومسند حديث شعبة.
وعدة شيوخه الذين كتب عنهم: مائتان وستة وثلاثون شيخاً روى عنه جماعة من الكبار منهم: أبي عمر بن عبد البر وأبي عمر الداني وأبي الوليد الفرضي وغيرهم. توفي بمكة سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة
الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري

 

 

خلف بن الْقَاسِم بن سهل
الْحَافِظ الإِمَام أَبُو الْقَاسِم الأندلسي بن الدّباغ
ولد سنة خمس وَعشْرين وثلاثمائة وَسمع سَلمَة بن الْفضل وَبُكَيْر الْحداد
وَكَانَ من الْحفاظ الْمُحَقِّقين صنف حَدِيث مَالك وَحَدِيث شُعْبَة وكتابا فِي الزّهْد
حدث عَنهُ الداني وَابْن عبد الْبر وَكَانَ لَا يقدم عَلَيْهِ أحدا من شُيُوخه
مَاتَ فِي ربيع الآخر سنة ثَلَاث وَتِسْعين وثلاثمائة
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

خلف بن قاسم بن سهل - أو سهلون - ابن أسود، الأزديّ، أبو القاسم، المعروف بابن الدباغ:
محدث أندلسي. من أهل قرطبة. قام برحلة واسعة في المشرق، وجمع (مسند حديث مالك بن أنس) و (مسند حديث شعبة بن الحجاج) و (أسماء المعروفين بالكنى من الصحابة والتابعين وسائر المحدّثين) و (زهد بشر ابن الحارث) وله غير ذلك .
-الاعلام للزركلي-

 

 

خلف بن القاسم:
ابن سهل الحافظ الإمام المتقن أبو القاسم بن الدَّبَّاغِ الأَزْدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ القُرْطُبِيُّ.
وُلِدَ سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ بِدِمَشْقَ أَبَا المَيْمُوْنِ بنَ رَاشِدٍ، وَعَلِيَّ بنَ أَبِي العَقَبِ، وَجَمَاعَةً، وَبِمِصْرَ أَبَا بَكْرٍ بنَ أَبِي المَوْتِ، وَحَمْزَةَ الحَافِظ، وَابنَ النَّاصِح، وَسَلَمَ بنَ الفَضْلِ، وَأَبَا مُحَمَّدٍ بنَ الوردِ, وَعِدَّةً، وَبِمَكَّةَ بُكَيْراً الحَدَّادَ والآجُرِيّ، وَأَبَا الحَسَنِ الخُزَاعِيّ، وَبقُرطبَة مُحَمَّدَ بنَ مُعَاوِيَةَ المَرْوَانِي، وَأَحْمَدَ بنَ الشَّامة. وَكَانَ مِنْ بُحور الرِّوَايَة.
رَوَى عَنْهُ: عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الفَرَضِيِّ، وَأَبُو عَمْرٍو الدَّانِي، وَابْن عَبْدِ البَرِّ، وَغَيْرهُم.
قَالَ الحُمَيْدِيُّ: جَمع ابْنُ الدبَّاغ "مُسنَدَ أَحَادِيْثِ مَالِكٍ"، وَ"مُسنَدَ أَحَادِيْثَ شُعبَةَ"، وَ"الكُنَى الَّتِي للصَّحَابَة"، وَ"أَقضيَة شُرَيْح"، وَكِتَاب "الخَائِفين"، وَ"زُهْدَ بِشْرٍ الحَافِي"، أَكْثَر عَنْهُ شَيْخُنَا أَبُو عُمَرَ، وَكَانَ لاَ يُقَدِّمُ عَلَيْهِ مِنْ شُيُوخِهِ أَحداً، وَبَالَغَ فِي وصفه، وقال: كتب بالمشرق عن نَحْو ثَلاَثِ مائَة شَيْخٍ، وَكَانَ مِنْ أَعْلَمِ النَّاسِ بِرجَالِ الحَدِيْثِ وَأَكتَبِهِم لَهُ، وَهُوَ محدِّث الأَنْدَلُس فِي وَقتِهِ. قَالَ الحُمَيْدِيُّ: وَقَدْ كَتَبَ عَنْهُ أَبُو الفَتْحِ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ مَسرورٍ.
قُلْتُ: وَقرأَ بِالرِّوَايَاتِ عَلَى جَمَاعَةٍ؛ مِنْهُم: أَحْمَدُ بنُ صَالِحٍ تِلْمِيْذُ ابْنِ مُجَاهِدٍ.
توفِّي فِي رَبِيْعٍ الآخِرِ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ عَطَاءِ اللهِ: أَخْبَرَنَا أَبُو القَاسِمِ السِّبطُ، أَنْبَأَنَا خَلَفٌ الحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي عُمَرَ الحَافِظِ، أَخْبَرَنَا خَلَفُ بنُ القَاسِمِ، حدَّثنا مُحَمَّدُ بنُ مُوْسَى، حدَّثنا أَحْمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ شُعَيْبٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا جَرَّاحُ بنُ يَحْيَى، حَدَّثَنَا عُمَرُ بنُ عَمْرٍو، سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بنَ بُسرٍ يَقُوْلُ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الدُّعَاءُ كُلُّهُ مَحْجُوبٌ حَتَّى يَكُونَ أَوَّلُهُ ثَنَاءً عَلَى اللهِ، وَصَلاَةً عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ يَدعُوهُ، فيستجاب الدعاء به". إسناده مظلم.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.

 

 

خلف بن القاسم بنِ سهلِ بن الدباغ، الحافظُ، الأندلسيُّ.
رحل إلى المشرق، وكان حافظًا فهمًا عارفًا بالرجال، حدث حديث مالك وشعبة، وأشياء في الزهد، وسمع بمصر ودمشق ومكة وقرطبة، وتوفي سنة 393.
التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.

 


يوجد له ترجمة في كتاب: (بغية الطلب في تاريخ حلب - لكمال الدين ابن العديم)