علي بن أحمد بن علي الكزبري
ابن كزبر
تاريخ الوفاة | 1165 هـ |
مكان الوفاة | دمشق - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
- عبد الرحمن بن جعفر الكردي
- عمر بن علاء الدين النابلسي "الجوهري"
- حسين بن طعمة بن طعمة البيتماني الدمشقي
- علي بن محمد بن أبي السعود بن أيوب الخلوتي
- علي بن محمد بن علي السليمي أبي الحسن علاء الدين
- عبد الكريم بن عبد الرحيم بن إسماعيل الطاغستاني الدمشقي
- عبد الرحيم بن أسعد بن إسحاق الدمشقي "المنير"
- محمد بن عبيد بن عبد الله بن عسكر القاري "العطار محمد"
- أحمد بن هديب بن فرج العاني الميداني
- محمد بن خليل بن عبد الله البغدادي شمس الدين
- محمد زين الدين بن زين العابدين بن زكريا الغزي العامري أبي الإقبال صدر الدين
- محمد بن عبد الرحمن بن محمد الكزبري
- عبد الرحمن بن محمد بن زين الدين الكزبري
- عبد الكريم بن محمد بن عبد الجبار الحلبي أبي محمد كمال الدين
- عبد القادر بن عبد الرحمن بن عبد القادر بن أحمد الدمشقي الصالحي "السقطي عبد القادر"
- زين العابدين مصطفى بن محمد بن رحمة الله الدمشقي الأيوبي الأنصاري "أبي البركات الرحمتي"
- صالح بن حيدر الكردي الاشكتي
- أحمد بن محمد نجيب الأيوبي
- أحمد بن عبيد الله بن عسكر بن أحمد شهاب الدين العطار "العطار أحمد"
- عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد البعلي الخلوتي
- أبي بكر بن عبد القادر بن عبد الله الدمشقي "أبي بكر القواف"
- أحمد بن محمد الباقاني النابلسي
- ذئب بن خليل الحسيني "ابن المعلى ذئب"
- سعيد بن محمد بن إسماعيل الجعفري
- سعيد بن محمد بن أحمد السمان
- يحيى بن عبد الرحمن بن محمد الدمشقي "الكزبري يحيى"
نبذة
الترجمة
علي بن أحمد بن علي الشهير بابن كزبر الشافعي الدمشقي الامام الهمام الحجة الرحلة البركة العالم العلامة المقري كان من علماء دمشق المشهورين وفقهائها المتفوقين اماماً بارعاً في فنون كثيرة متقناً فهامة صالحاً عابداً تقياً تاركاً للدنيا مقبلاً على الطاعة والديانة له اليد الطولى في القراآت وغيرها وبالجملة فقد كان واحد الدهر علماً وعملاً ولد في أواخر المائة بعد الألف وقرأ على جماعة وتفقه منهم الشيخ الياس الكردي نزيل دمشق والأستاذ الشيخ عبد الغني النابلسي والشيخ عثمان القطان والشيخ عثمان بن حموده والشيخ محمد الكاملي وأضرابهم وارتحل إلى مصر إلى الجامع الأزهر وجاور به مدة وأخذ وقرأ على جماعة منهم الشيخ منصور المنوفي والشيخ محمد بن عبد الله المغربي الفاسي والشيخ أحمد الملوي والشيخ عبد الجواد الميداني المصري والشيخ عبد ربه الديري والشيخ عبد الرؤف البشبيشي وأخذ القراآت عن البقري وغيره وعاد إلى دمشق واستقام على إقراء الدروس والافادة في الجامع السنانية ولازم جماعة وأخذ عنه أناس كثيرون وألحق الأحفاد بالأجداد واشتهر وشاع فضله ولما قدم دمشق المحدث الشيخ محمد عقيلة المكي أخذ عنه طريق القوم واستخلفه بدمشق ولم يزل مفيد الطالبين مرشد الكاملين ناهجاً منهج الأتقياء والصالحين والعلماء العاملين إلى أن مات وكانت وفاته في سابع عشر ربيع الأول سنة خمس وستين ومائة وألف ودفن بتربة باب الصغير رحمه الله تعالى.
سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر - محمد خليل بن علي الحسيني، أبو الفضل.