أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث القرشي المخزومي
راهب قريش أبي بكر
تاريخ الوفاة | 94 هـ |
مكان الولادة | المدينة المنورة - الحجاز |
مكان الوفاة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأموي القرشي أبي عبد الملك "المؤتمن بالله"
- عبد الرحمن بن صخر الدوسي أبي هريرة "أبي هريرة"
- عبد الرحمن بن مطيع بن نوفل بن معاوية
- عقبة بن عمرو بن ثعلبة الأنصاري "أبي مسعود البدري عقبة"
- أبي محمد عبد الرحمن بن الحارث بن هشام القرشي المدني
- عمار بن ياسر بن مالك المخزومي أبي اليقظان
- أسماء بنت عميس بن معد بن تيم بن الحارث الخثعمي
- عائشة بنت أبي بكر الصديق أم المؤمنين
- يزيد بن أبي سمية أبي صخر الأيلي
- عمر بن عبد العزيز بن مروان أبي حفص القرشي الأموي "أشج بني أمية عمر"
- محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري أبي بكر "ابن شهاب الزهري"
- سعيد بن مقلاص الخزاعي أبي يحيى
- عبد الله بن كعب الحميري
- عبد الواحد بن أمين المخزومي أبي القاسم
- موسى بن جبير الأنصاري
- شيبة بن نصاح بن سرجس المخزومي
- عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث المخزومي
- عبد ربه بن سعيد بن قيس بن عمرو الأنصارى "عبد ربه بن سعيد الأنصاري"
نبذة
الترجمة
أبي بكر بن عبد الرحمن: بن الحارث بن هشام بن المغيرة القرشي المخزومي المدني الفقيه: أحد الفقهاء السبعة، يقال اسمه محمد والأصح أن اسمه كنيته وله عدة إخوة، روى عن أبيه وعن عمار بن ياسر وأبي مسعود البدري وعائشة وأبي هريرة وعبد الرحمن بن مطيع وجماعة وعنه الحكم بن عتيبة وسمى مولاه والزهري وعمرو بن دينار وبنوه عبد الله وعبد الملك وعمر وسلمة وابن أخيه القاسم بن محمد بن عبد الرحمن وعبد الواحد بن أيمن وآخرون مات بالمدينة في سنة الفقهاء وهي سنة أربع وتسعين رحمه الله تعالى، حديثه في دواوين الإسلام كلها.
تذكرة الحفاظ
أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة المخزومي: واسمه كنيته؛ ولد في خلافة عمر بن الخطاب، ومات في سنة أربع وتسعين، وكان يسمى راهب قريش.
- طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.
أَبُو بكر المَخْزُومِي بن عبد الرَّحْمَن بن الْحَارِث بن هِشَام بن الْمُغيرَة المخرومي الْمدنِي
أحد الْفُقَهَاء السَّبْعَة اسْمه كنيته وَقيل مُحَمَّد وَقيل أَبُو بكر وكنيته أَبُو عبد الرَّحْمَن
عَالم فَقِيه كثير الحَدِيث من سَادَات قُرَيْش مكفوف
ولد فِي خلَافَة عمر وَمَات سنة ثَلَاث وَتِسْعين أَو أَربع أَو خمس
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث ابن هشام المخزومي القرشي: أحد الفقهاء السبعة بالمدينة (والبقية: سعيد بن المسيّب، وعروة، والقاسم، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وخارجة بن زيد، وسليمان ابن يسار) كان من سادات التابعين ويلقب براهب قريش. توفي في المدينة. وكان مكفوفا. ولد في خلافة عمر .
-الاعلام للزركلي-
أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي يقال ان اسمه كنيته أخو عمر وعثمان وعكرمة ومحمد بنى عبد الرحمن وكان من سادات قريش فقها وعلما وورعا وفضلا وكان يعرف براهب قريش مات سنة أربع وتسعين بعد ما عمى
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).
أَبُو بكر بن عبد الرَّحْمَن بن الْحَارِث بن هِشَام بن الْمُغيرَة بن عبد الله بن عمر بن مَخْزُوم المَخْزُومِي الْقرشِي الْمَدِينِيّ يُقَال هُوَ اسْمه وكنيته أَبُو عبد الرحمن ولد فِي خلَافَة عمر بن الْخطاب وَكَانَ يُقَال لَهُ رَاهِب قُرَيْش لِكَثْرَة صلَاته وَكَانَ فَقِيها عابدا يَصُوم الدَّهْر كُله وَيُقَال اسْمه وكنيته وَاحِدَة
مَاتَ سنة أَربع أَو خمس وَتِسْعين بَعْدَمَا عمي قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة أَربع وَتِسْعين
روى عَن أبي هُرَيْرَة فِي الْإِيمَان وَالصَّلَاة والبيوع وَعَن عَائِشَة فِي الصَّوْم وَأم سَلمَة فِي الصَّوْم وَالنِّكَاح وَأبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ فِي الْبيُوع وعبد الرحمن بن مُطِيع بن الْأسود فِي الْفِتَن
روى عَنهُ الزُّهْرِيّ وَابْنه عبد الملك فِي حَدِيث وَاحِد فِي الصَّلَاة وَالصَّوْم وعبد الله بن كَعْب الْحِمْيَرِي فِي الصَّوْم وعبد الله بن سعيد فِي الصَّوْم وعبد الواحد بن أَيمن وَعمر بن عبد العزيز.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه
أبو بكر المخزومي
أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمرابن مخزوم القرشي المخزومي، أحد الفقهاء السبعة بالمدينة، وكنيته اسمه - وعادة المؤرخين أن يذكروا من كنيته إسمه في الحرف الموافق لأول المضاف إليه، والمضاف إليه ههنا بكر لهذا ذكرته في الباء، ومن المؤرخين من يفرد للكنى بابا -؛ وكان أبو بكر المذكور من سادات التابعين، وكان يسمى راهب قريش ، وأبوه الحارث أخو أبي جهل بن هشام من جلة الصحابة، رضي الله عنهم.
ومولده في خلافة عمر بن الخطاب، رضي الله عنه؛ وتوفي سنة أربع وتسعين للهجرة رحمه الله تعالى، وهذه السنة تسمى سنة الفقهاء، وإنما سميت بذلك لأنه مات فيها جماعة منهم.
وهؤلاء الفقهاء السبعة كانوا بالمدينة في عصر واحد، وعنهم انتشر العلم والفتيا في الدنيا - ويأتي ذكر كل واحد منهم في حرفه، وننبه عليه في موضعه إن شاء الله تعالى - وقد جمعهم بعض العلماء في بيتين، فقال:
ألا كل من لا يقتدي بأئمةٍ ... فقسمته ضيزى عن الحق خارجه
فخذهم عبيد الله عروة قاسمٍ ... سعيد سليمان أبو بكر خارجة ولولا كثرة حاجة فقهاء زماننا إلى معرفتهم لما ذكرتهم، لأن في شهرتهم غنية عن ذكرهم في هذا المختصر، وإنما قيل لهم الفقهاء السبعة وخصوا بهذه التسمية لأن الفتوى بعد الصحابة رضوان الله عليهم صارت إليهم، وشهروا بها وقد كان في عصرهم جماعة من العلماء التابعين مثل سالم بن عبد الله بن عمر رضي الله عنه وأمثاله، ولكن الفتوى لم تكن إلا لهؤلاء السبعة، هكذا قاله الحافظ السلفي.
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان - لأبو العباس شمس الدين أحمد ابن خلكان البرمكي الإربلي
ع: أبو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هشام بن المغيرة المخزومي الفقيه [الوفاة: 91 - 100 ه]
أحد الفقهاء السبعة بالمدينة. الأصح أَنَّ اسْمَهُ كُنْيَتُهُ، وَيُقَالُ: اسْمُهُ مُحَمَّدٌ، وَلَهُ عِدَّةُ إِخْوَةٍ هُوَ أَجَلُّهُمْ.
رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَعَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، وَأَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ، وَعَائِشَةَ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُطِيعٍ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ، وَجَمَاعَةٍ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنَاهُ، عَبْدُ الْمَلِكِ، وَعَبْدُ اللَّهِ، وَالشَّعْبِيُّ، وَالْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ، وَالزُّهْرِيُّ، وَسُمَيٌّ مَوْلاهُ، وَعَمْرُو بْنُ دِينَارٍ، والقاسم بن أخيه، محمد، وخلق منهم ابْنَاهُ عُمَرُ وَسَلَمَةُ، وَأَشْهَرُ أَوْلادِهِ عَبْدُ اللَّهِ شَيْخُ ابْنِ إِسْحَاقَ فِي " الْمَغَازِي "، وَآخِرُ مَنْ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ.
قَالَ الزُّبَيْرُ: وَكَانَ يُسَمَّى الرَّاهِبُ، وَكَانَ مِنْ سَادَةِ قُرَيْشٍ.
وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: وُلِدَ فِي خِلافَةِ عُمَرَ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ: رَاهِبُ قُرَيْشٍ لِكَثْرَةِ صلاته، وكان مكفوفا.
وقال مسلم، وَغَيْرُهُ: كُنْيَتُهُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ فَقِيهًا ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ عَاقِلا سَخِيًّا.
وَقَالَ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ: رَأَيْتُ عَلَيْهِ كِسَاءَ خَزٍّ.
وَقَالَ الْوَاقِدِيُّ: كَانَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوَانَ مُكْرِمًا لِأَبِي بَكْرٍ مُجِلا لَهُ، يَقُولُ: إِنِّي لأهم بِالشَّيْءِ أَفْعَلُهُ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ لِسُوءِ أَثَرِهِمْ عِنْدَنَا، فَأَذْكُرُ أَبَا بَكْرِ بْنَ عبد الرحمن، فأستحيي مِنْهُ، وأدع ذَلِكَ الأَمْرَ لَهُ.
قَالَ خَلِيفَةُ: مَاتَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَتِسْعِينَ. [ص:1194]
وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ، وَابْنُ نُمَيْرٍ، وَالْبُخَارِيُّ: سَنَةَ أربعٍ.
تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.
الإمام أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة القرشي المخزومي أحد الفقهاء السبعة، المتوفى بالمدينة سنة أربع وتسعين.
كان من كبار التابعين ويسمى راهب قريش لفضله وعبادته وأبوه الحارث أخو أبي جهل، من أجلاء الصحابة.
ولد في خلافة عمر وأكثر أحاديثه في الأقضية والأحكام وكان قد ذهب بصره. ودخل يوماً إلى مغتسله فمات فجاة في سنة الفقهاء. ذكره ابن خلكان.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.