يوسف محمد شفيع عبد الرحيم
تاريخ الولادة | 1382 هـ |
مكان الولادة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- عبد الرازق علي إبراهيم موسى
- أحمد بن عبد القادر قلاش
- عبد الحكيم عبد السلام عبد الحفيظ خاطر
- أحمد عبد العزيز بن أحمد بن محمد الزيات
- عبد الفتاح بن عجمي المرصفي
- عبد الرافع رضوان علي الشرقاوي
- محمد تميم بن مصطفى عاصم الزعبي
- أبي عبد القادر محمد طاهر الرحيمي بن حفيظ الله عرف الله ركها
- محمود عبد الخالق محمد جادو
- محمود بن سيبويه بن أحمد بن علي بن أيوب بن فودة أبي أحمد البدوي
نبذة
الترجمة
يوسف شفيع
هو الشيخ يوسف محمَّد شفيع عبد الرحيم
ولد بالمدينة المنورة عام 1382هـ اثنتين وثمانين وثلاثمائة وألف من الهجرة.
حياته العلمية:
بدأ أول ما بدأ بدراسة الحروف والهجاء، فقرأ القاعدة البغدادية في حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة، ثم بعد ذلك بدأ بحفظ القرآن الكريم، ثم انتقل إلى حلقات مسجد خليل الله، الكائن في عوالى المدينة، حيث أكمل حفظ عشرين جزءاً، وأثناء ذلك التحق بمدرسة أبى بن كعب رضي الله عنه - لتحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة حيث ختم فيها حفظ القرآن الكريم وهو في السنة الثالث المتوسط في المدرسة نفسها.
درس المرحلة الابتدائية في مدرسة سلمان الفارسي الواقعة في عوالى المدينة حيث تخرج فيها عام 1395هـ خمسة وتسعين وثلاثمائة وألف من الهجرة.
درس المرحلة الثانوية بمدرسة أبي بن كعب، والتي كانت تعرف منذ بداية نشأتها بمدرسة القراءات، وظل بها حتى تخرج فيها، حيث تعلم فيها القراءات السبع وحفظ منظومة الشاطبية على يد المتخصصين في هذا الفن.
ثم بعد تخرجه من الثانوية وحصوله على الشهادة، التحق بكلية القرآن الكريم في الجامعة الإِسلامية بالمدينة المنورة، وظل يدرس فيها ويتعلم القراءات السبع والعشر مع حفظ المتون في هذا العلم، ودرس فيها كذلك علم الفواصل وعد الآى وعلم الرسم وتوجيه القراءات على يد علمائها آنذاك، ودرس فيها كذلك العلوم الأخرى مثل اللغة العربية والفقه والحديث والتفسير - وظل كذلك لمدة أربع سنوات حتى تخرج فيها وحصل على شهادة الليسانس، وذلك عام 1405هـ خمسة وأربعمائة وألف من الهجرة.
ثم التحق بالدراسات العليا في الكلية نفسها بقسم التفسير عام 1406 هـ ستة وأربعمائة وألف من الهجرة، حيث عين معيداً بالكلية يدرس القرآن والقراءات فيها.
قرأ القراءات العشر من طريقى الشاطبية والدرة على علمائها حتى أجيز بها.
شيوخه:
1 - الشيخ محمَّد حفيظ الله الباكستاني، حفظ على يديه العشر الأخير من القرآن الكريم.
2 - الشيخ سيد لاشين أبو الفرح، حفظ على يديه منظومة الشاطبية وختم عليه القرآن الكريم ثلاث مرات: الأولى برواية قالون، والثانية برواية ورش، والثالثة بقراءة ابن كثير كلها من طريق الشاطبية.
4 - الشيخ عبد الفتاح المرصفي، قرأ عليه القرآن الكريم بالقراءات العشر من طريقى الشاطبية والدرة ولازمه أكثر من سنتين ووصل معه إلى سورة "المؤمنون" ولم يكمل حيث توفي الشيخ المرصفي رحمه الله تعالى.
5 - الشيخ أحمد عبد العزيز الزيات قرأ عليه القرآن الكريم بالقراءات العشر الصغرى من طريقي الشاطبية والدرة بعد وفاة الشيخ المرصفي رحمه الله.
6 - الشيخ محمَّد طاهر الرحيمي قرأ عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من طريق الطيبة بقصر المنفصل.
7 - الشيخ محمود سيبويه بدوي، تلقى عنه علم توجيه القراءات
8 - الشيخ محمود جادو، من شيوخه في القراءات
9 - الشيخ عبد الرافع الشرقاوي، تلقى عنه شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد
10 - الشيخ عبد الحكيم خاطر، من شيوخه في علم القراءات
11 - الشيخ عبد الرازق علي إبراهيم موسى، تلقى عنه علم الفواصل وعد الآى
12 - الشيخ محمَّد تميم الزعبي، قرأ عليه القراءات السبع ولم يكمل.
13 - الشيخ أحمد القلاش، لازمه مدة من الزمن حيث تلقى عنه شيئاً من العربية، من كتاب شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك، وتلقى عنه شيئاً من الفقه على المذهب الشافعي من كتاب كفاية الأخبار.
14 - الشيخ عبد الرحمن أبو الفضل، قرأ عليه القرآن برواية حفص عن عاصم.
15 - الشيخ صبحي، قرأ عليه القرآن برواية حفص عن عاصم.
16 - الدكتور محمَّد سيدي المشرف عليه في رسالة الماجستير.
تلاميذه:
1 - محمَّد على كمروني، الطالب في كلية القرآن الكريم بالجامعة الإِسلامية.
2 - أحمد زهير الناصر.
3 - أحمد طاهر جروزا الكمروني.
4 - وليد محمَّد عبد الله الكويتي.
5 - نصر الله ربّ نواز.
خمستهم قرؤوا عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية.
6 - محمَّد مصطفى على حسين المصري.
7 - أحمد طاهر جروزا الكمروني المذكور آنفاً كلاهما قرءا عليه القرآن برواية قالون عن نافع المدني من طريق الشاطبية.
8 - زياد أحمد الحج اللبناي
9 - مسعود سعد الحسناوي الجزائري
كلاهما قرءا عليه القرآن الكريم بالقراءات السبع من طريق الشاطبية ولا يزال الشيخ -حفظه الله- يقوم بتدريس القرآن الكريم والقراءات فجزاه الله خيراً ونفع به المسلمين إنه سميع مجيب
إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي