عاصم بن عمر بن قتادة الظفري أبي عمر الأنصاري الأوسي المدني أبي عمرو
تاريخ الوفاة | 120 هـ |
مكان الوفاة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- عمر بن قتادة بن النعمان الأنصاري الظفري المدني الأوسي
- جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام الخزرجي الأنصاري السلمي المديني
- محمود بن لبيد بن عقبة أبي نعيم الأنصاري الأشهلي المدني
- أبي حمزة أنس بن مالك بن النضر الخزرجي الأنصاري النجاري "خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم"
- محمود بن لبيد بن رافع الأنصاري الأوسي الأشهلي
- رميثة بنت عمرو بن هاشم الأنصارية
- عبيد الله بن الأسود أو أسد الخولاني
نبذة
الترجمة
عَاصِمُ بنُ عُمَرَ بن قَتادة بْنِ النُعمان بْنِ زَيْدِ بْنِ عَامِرِ بن سواد بن كعب، وهو ظفر ابن الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرٍو وَهُوَ النَبِيت بْنُ مَالِكِ بن الأوس من الأنصار.
وأمه أُمُّ الْحَارِثِ بِنْتُ سِنان بْنِ عَمرو بْنِ طَلْق بْنِ عَمرو مِنْ بَنِي سَلاَمان بْنِ سَعْدِ هُذَيم بْنِ قُضَاعة حَلِيفُ بَنِي ظفَر. ويكنى عاصم أبا عمر، وَلَيْسَ لَهُ عَقِب.
(وَكَانَتْ لَهُ رِوَايَةٌ لِلْعِلْمِ، وَعِلْمٌ بِالسِّيرَةِ، وَمَغَازِي رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم وَرَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ وَغَيْرُهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ عَالِمًا.
وَوَفَدَ عَاصِمُ بْنُ عُمَرَ عَلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ فِي خِلَافَتِهِ فِي دَيْنٍ لَزِمَهُ فَقَضَاهُ عَنْهُ عُمَرُ، وَأَمَرَ لَهُ بَعْدَ ذَلِكَ بِمَعُونَةٍ وَأَمَرَهُ أَنْ يَجْلِسَ فِي جَامِعِ دِمَشْقَ فَيُحَدِّثَ النَّاسَ بِمَغَازِي رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم، وَمَنَاقِبِ أَصْحَابِهِ، وَقَالَ: "إِنَّ بَنِي مَرْوَانَ كَانُوا يَكْرَهُونَ هَذَا وَيَنْهَوْنَ عَنْهُ فَاجْلِسْ فَحَدِّثِ النَّاسَ بِذَلِكَ فَفَعَلَ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ يَزَلْ بِهَا حَتَّى توفي سنة عشرين ومائة فِي خِلَافَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ".
ـ الطبقات الكبرى لابن سعد البصري البغدادي ـ
عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة بن النُّعْمَان الظفري الْأنْصَارِيّ الأوسي الْمدنِي كنيته أَبُو عَمْرو وَيُقَال أَبُو عمر
مَاتَ سنة تسع عشر وَمِائَة وَقيل سنة عشْرين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة من بني ظفر سنة تسع وَعشْرين وَمِائَة
روى عَن عبيد الله الْخَولَانِيّ فِي الصَّلَاة والزهد وَجَابِر بن عبد الله فِي الطِّبّ
روى عَنهُ بكير بن عبد الله بن الْأَشَج وعبد الرحمن بن سُلَيْمَان بن الغسيل.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان، أبي عُمَرَ الظَّفَرِيُّ, الأَنْصَارِيُّ المَدَنِيُّ وَيُقَالُ: أبي عَمْرٍو, أَحَدُ العُلَمَاءِ.
يَرْوِي عَنْ أَبِيْهِ: وَعَنْ جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللهِ, وَمَحْمُوْدِ بنِ لَبِيْدٍ, وَرُمَيْثَةَ الصَّحَابِيَّةِ- وَهِيَ جَدَّتُهُ- وَأَنَسِ بنِ مَالِكٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: بُكَيْرُ بنُ الأَشَجِّ, وَابْنُ عَجْلاَنَ, وابن إسحاق, وعبد الرحمن ابن سُلَيْمَانَ بنِ الغَسِيْلِ, وَجَمَاعَةٌ.
وَثَّقَهُ أبي زُرْعَةَ, وَالنَّسَائِيُّ, وَغَيْرُهُمَا, وَكَانَ عَارِفاً بِالمَغَازِيِ يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ ابْنُ إِسْحَاقَ كَثِيْراً.
تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ ومئة وَقِيْلَ: سَنَةَ عِشْرِيْنَ, وَهُوَ أَصَحُّ. وَيُقَالُ: سَنَةَ ست أو سنة سبع وعشرين ومئة وَكَانَ جَدُّهُ مِنْ فُضَلاَءِ الصَّحَابَةِ وَهُوَ الَّذِي رَدَّ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَيْنَهُ فعادت -بإذن الله- كما كانت.
سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
ع: عاصم بْن عُمَر بْن قتادة بْن النُّعْمان الظَّفَري، أبو عُمَر، وقيل: أَبُو عَمْرو الْمَدَنِيّ. [الوفاة: 111 - 120 ه]
عَنْ: جَابِر بْن عَبْد اللَّه، ومحمود بْن لَبِيد، وجدّته رُمَيْثَة ولها صُحبة، وأنس بْن مالك.
وَعَنْهُ: بُكَيْر بْن الأشجّ، ومُحَمَّد بْن عَجْلان، وعَبْد الرَّحْمَن بْن الْغَسِيلِ، وجماعة.
وكان ثقة عارفاً بالمغازي واسع العلم، وثَّقه أَبُو زُرْعة والنّسائي.
تُوُفِّي سنة تسع عشرة، وقيل: سنة عشرين، وهو أصح. وقيل: سنة ستٍ أو سبعٍ وعشرين.
تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.
عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان الانصاري من سادات الانصار وعبادهم مات سنة تسع وعشرين ومائة
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).