عبد العزيز بن أحمد بن محمد العقيلي النويري أبي القسم شرف الدين

تاريخ الولادة848 هـ
مكان الولادةمكة المكرمة - الحجاز
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • القاهرة - مصر

نبذة

عبد الْعَزِيز بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الْعَزِيز الشّرف أَبُو الْقسم بن الْمُحب أبي المفاخر بن قَاضِي الْقُضَاة الْعِزّ أبي المفاخر بن قَاضِي الْحَرَمَيْنِ الْمُحب أبي بكر بن قَاضِي الْقُضَاة الْكَمَال أبي الْفضل الْهَاشِمِي الْعقيلِيّ النويري الْمَكِّيّ الشَّافِعِي وَالِد الْعِزّ مُحَمَّد الْآتِي والماضي أَبوهُ وَهُوَ بكنيته أشهر.

الترجمة

عبد الْعَزِيز بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الْعَزِيز الشّرف أَبُو الْقسم بن الْمُحب أبي المفاخر بن قَاضِي الْقُضَاة الْعِزّ أبي المفاخر بن قَاضِي الْحَرَمَيْنِ الْمُحب أبي بكر بن قَاضِي الْقُضَاة الْكَمَال أبي الْفضل الْهَاشِمِي الْعقيلِيّ النويري الْمَكِّيّ الشَّافِعِي وَالِد الْعِزّ مُحَمَّد الْآتِي والماضي أَبوهُ وَهُوَ بكنيته أشهر. ولد فِي لَيْلَة الرَّابِع عشر من ذِي الْقعدَة سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وَأمه شبيبة ابْنة مُحَمَّد بن بِلَال بن قلاوون الْمَكِّيّ، وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وأربعي النَّوَوِيّ والألفية والمنهاج وَغَيرهَا وَعرض وَأَجَازَ لَهُ فِي سنة خمسين فَمَا بعْدهَا شَيخنَا والعيني وَابْن الديري ومجير الدّين بن الذَّهَبِيّ والصالحي والرشيدي وَابْن الْفُرَات والصفدي وَسَارة ابْنة ابْن جمَاعَة وجدته لِأَبِيهِ كمالية ابْنة عَليّ النويري وَأُخْتهَا أم الْوَفَاء وَالْقَاضِي أَبُو الْيمن وَأَبُو الْفضل وَخَدِيجَة ابْنة عبد الرَّحْمَن النويري وَأَبُو الْفَتْح المراغي وَالسَّيِّد عفيف الدّين والمحب المطري وَابْن فَرِحُونَ والشهاب الْمحلي وَأَبُو جَعْفَر بن العجمي والضياء بن النصيبي وَالْجمال بن جمَاعَة والتقي أَبُو بكر القلقشندي وست الْقُضَاة ابْنة ابْن زُرَيْق وَأحمد بن عبد الرَّحْمَن بن سُلَيْمَان وَأحمد بن عمر بن عبد الْهَادِي والشهاب بن زيد وَعبد الرَّحْمَن بن خَلِيل القابوني وَابْن جوارش وَغَيرهم، وَقدم الْقَاهِرَة غير مرّة وَسمع بهَا على الشواوي والزكي الْمَنَاوِيّ وَآخَرين ولازمني بِمَكَّة والقاهرة فِي ألفية الحَدِيث وَشَرحهَا وَكَذَا فِي غير ذَلِك، وَكَذَا دخل الشَّام مرّة بعد أُخْرَى واشتغل بِبَلَدِهِ على غير وَاحِد من الغرباء وَفِي رحلته على جمَاعَة فِي فنون وتميز وَمن شُيُوخه فِي الشَّام الزين خطاب وَفِي الْقَاهِرَة الْجَوْجَرِيّ وَفِي مَكَّة ابْن عطيف والعلمي وَعبد المحسن فِي آخَرين، وزار الْمَدِينَة النَّبَوِيَّة وَمَعَهُ وَلَده فدام بهَا أشهرا، وَكَانَ على خير كَانَ الله لَهُ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.