أحمد بن يوسف بن أحمد بن خلاد أبي بكر العطار النصيبي
ابن خلاد أحمد
تاريخ الوفاة | 359 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- الحسن بن الحسين بن العباس بن دوما النعالي البغدادي أبي علي
- محمد بن عبد الله بن بندار أبي بكر الخفاف الكرجي
- أبي العباس أحمد بن الحسن بن بندار الرازي
- محمد بن عمر بن بكر النجار أبي بكر
- محمد بن علي بن عطية أبي طالب "أبي طالب المكي"
- أحمد بن الحسين بن الفضل أبي الفضل الهاشمي "ابن دودان أحمد"
- محمد بن عمر بن جعفر أبي بكر "ابن درهم محمد"
- أحمد بن عمر بن أحمد أبي طاهر "ابن شاهين أحمد"
- الحسن بن شهاب بن الحسن بن علي بن شهاب العكبري "الحسن بن شهاب العكبري أبي علي"
- أحمد بن عبد الله بن إسحاق
- أحمد بن محمد بن عمر بن الحسن السلمي البغدادي أبي الفرج "ابن المسلمة"
- أبي الفتح محمد بن أحمد بن محمد بن فارس البغدادي "ابن أبي الفوارس محمد"
نبذة
الترجمة
أحمد بن يوسف بن أحمد بن خلّاد بن منصور، أبو بكر العطار:
من المشتغلين بالحديث. كان عطارا ببغداد. أصله من نصيبين. قال الذهبي: كان عريّا من العلم، وسماعه صحيح.
له (الفوائد - خ) أوراق منه، و (الحديث - خ) كلاهما في الظاهرية .
-الاعلام للزركلي-
ابن خَلَّاد:
الشَّيْخُ الصَّدُوْقُ المُحَدِّثُ, مُسْنِدُ العِرَاقِ, أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ خَلَّاد بنِ مَنْصُوْرٍ النَّصِيْبِيُّ, ثُمَّ البَغْدَادِيُّ العطَّار.
سَمِعَ: مُحَمَّدَ بنُ الفَرَجِ الأَزْرَقُ، وَالحَارِثُ بنُ أَبِي أُسَامَةَ وَأَكثَرَ عَنْهُ, وَمُحَمَّدَ بنَ يُوْسُفَ الكُدَيْمِيَّ, وَمُحَمَّدَ بنَ غَالِبٍ التَّمْتَامَ, وَإِبْرَاهِيْمَ الحَرْبِيَّ, وَعِدَّةً, وتَفَرَّد عَنْ سَائِرِهِم.
رَوَى عَنْهُ: الدَّارَقُطْنِيُّ, وَابنُ رَزْقَوَيْه, وَهلاَلٌ الحفَّار، وَأَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ, وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ بنِ رزمَةَ، وَأَبُو نُعَيْمٍ الحَافِظُ, وَآخَرُوْنَ.
قَالَ الخَطِيْبُ: كَانَ لاَ يعرفُ شَيْئاً مِنَ العِلْمِ, غَيْرَ أَنَّ سمَاعَهُ صَحِيْحٌ، وَقَدْ سَأَلَ أَبا الحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيَّ فَقَالَ: أَيُّمَا أَكبرُ؛ الصَّاع أَوِ المُدّ؟ فَقَالَ للطَّلبَةِ: انظرُوا إِلَى شيخِكُمْ.
وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ: كَانَ ثِقَةً.
وَكَذَا وثَّقه أَبُو الفَتْحِ بنُ أَبِي الفَوَارِسِ، وَقَالَ: لم يكن يعرف من الحديث شيئًا.
قُلْتُ: فَمِنْ هَذَا الوَقْتِ, بَلْ وَقَبلَهُ, صَارَ الحفَّاظ يطلقُوْنَ هَذِهِ اللَّفْظَةَ عَلَى الشَّيْخِ الَّذِي سمَاعُهُ صَحِيْحٌ بقرَاءةِ مُتْقِنٍ وَإِثْبَاتِ عدلٍ وترخَّصوا فِي تسمِيته بِالثِّقَةِ, وَإِنَّمَا الثِّقَةُ فِي عُرفِ أَئِمَّةِ النَّقد كَانَتْ تقعُ عَلَى العَدْلِ فِي نَفْسِهِ, المُتْقِنُ لِمَا حَمَلَهُ, الضَابطُ لِمَا نقلَ, وَلَهُ فَهْمٌ وَمَعْرِفَةٌ بِالفنِّ, فتوسَّع المتَأَخِّرُوْنَ.
مَاتَ ابْنُ خَلاَّدٍ فِي صَفَرٍ سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِيْنَ وثلاث مائة.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي