المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي أبي هاشم

المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي

تاريخ الولادة124 هـ
تاريخ الوفاة188 هـ
العمر64 سنة
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز

نبذة

المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي: الإِمام الفقيه أحد من دارت عليه الفتوى بالمدينة بعد مالك الثقة الأمين سمع أباه وهشام بن عروة وأبا الزناد ومالكاً وعنه أخذ جماعة، خرج له البخاري

الترجمة

- المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي: الإِمام الفقيه أحد من دارت عليه الفتوى بالمدينة بعد مالك الثقة الأمين سمع أباه وهشام بن عروة وأبا الزناد ومالكاً وعنه أخذ جماعة، خرج له البخاري، ولد سنة 134 هـ وتوفي سنة 188 هـ[803 م].

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_ لمحمد مخلوف.

 

المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي أبي هاشم : مات بعد مالك بسبع سنين.

- طبقات الفقهاء / لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.

 

 


المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ويقال أيضاً بن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش ويقال بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عياش وأمه قريبة بنت محمد بن عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي سمع أباه وجماعة كهشام بن عروة وأبي الزناد ومالك وغيرهم. وروى عنه جماعة كمصعب بن عبد الله وأبي مصعب الزبيري وغيرهما قيل لا بأس به

خرج عنه البخاري.
وقال يحيى: هو ثقة وكان مدار الفتوى في زمان مالك على المغيرة ومحمد بن دينار وكان بن أبي حازم ثالثهم وعثمان بن كنانة وكان بين مالك وبينه أول مرة معارضة ثم زالت وجالسه. وكان لمالك مجلس يقعد فيه وإلى جانبه المغيرة لا يجلس فيه سواه وإن غاب المغيرة.
وعرض عليه الرشيد القضاء بالمدينة وجائزته أربعة آلاف دينار فأبى أن لا يلزمه ذلك وقال: والله يا أمير المؤمنين لأن يختنقني الشيطان أحب إلي من القضاء فقال الرشيد: ما بعد هذا شيء وأعفاه وأجازه بألفي دينار.
كان فقيه المدينة بعد مالك وله كتب فقه قليلة في أيدي الناس. مولده سنة أربع وعشرين ومائة وتوفي سنة ثمان وثمانين وقيل في صفر يوم الأربعاء لسبع خلون منه سنة ست وثمانين ومائة.

الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري

 

 

المُغِيرة بن عَيَّاش
(124 - 186 هـ = 742 - 802 م)
المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش المخزومي، أبو هاشم:
فقيه أهل المدينة بعد مالك بن أنس. عرض عليه الرشيد القضاء بها، فامتنع. وكان مدار الفتوى فيها عليه وعلى محمد بن إبراهيم ابن دينار .

-الاعلام للزركلي-