عمر بن أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد أو عبد الأسود أبي حفص القرشي المخزومي المدني

تاريخ الولادة2 هـ
تاريخ الوفاة83 هـ
العمر81 سنة
مكان الولادةالحبشة - الحبشة
مكان الوفاةالمدينة المنورة - الحجاز
أماكن الإقامة
  • فارس - إيران
  • البحرين - البحرين
  • الحبشة - الحبشة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز

نبذة

عمر بن أبي سلمة عبد الله المخزومي: الصحابي ابن الصحابي رضي الله عنهما ربيب النبي - صلى الله عليه وسلم - وأمه أم المؤمنين هند أم سلمة رضي الله عنها. ولد في الحبشة في السنة الثانية وأمره - صلى الله عليه وسلم - على البحرين روى عنه وهب بن كيسان وغيره، مات بالمدينة سنة 83 على الأصح [702م].

الترجمة

عمر بن أبي سلمة عبد الله المخزومي: الصحابي ابن الصحابي رضي الله عنهما ربيب النبي - صلى الله عليه وسلم - وأمه أم المؤمنين هند أم سلمة رضي الله عنها. ولد في الحبشة في السنة الثانية وأمره - صلى الله عليه وسلم - على البحرين روى عنه وهب بن كيسان وغيره، مات بالمدينة سنة 83 ص على الأصح [702م].

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية

 

 

ع: عُمَر بْن أَبِي سَلَمَةَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الأَسَدِ بْنِ هِلالِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ، أَبُو حَفْصٍ الْمَخْزُومِيُّ الْمَدَنِيُّ، [الوفاة: 81 - 90 ه]
رَبِيبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
لَهُ صُحْبَةٌ وَرِوَايَةٌ. وَرَوَى عَنْ أُمِّهِ أَيْضًا.
وَعَنْهُ: أَبُو أُمَامَةَ بْنُ سَهْلٍ، وَعُرْوَةُ، وَعَطَاءُ بْنُ أبي رباح، وثابت البناني، وسعيد بن المسيب، وَوَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ، وَأَبُو وَجْزَةَ السَّعْدِيُّ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ، وَجَمَاعَةٌ.
قَالَ عُرْوَةُ: مَوْلِدُهُ بِالْحَبَشَةِ.
وَقَالَ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ ابْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ: كُنْتُ أَنَا وَعُمَرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ مَعَ النِّسْوَةِ فِي أُطُمِ حَسَّانٍ، فَكَانَ يُطَأْطِئُ لِي مَرَّةً فَأَنْظُرُ، وَأُطَأْطِئُ لَهُ مَرَّةً فَيَنْظُرُ.
وَقَالَ ابْنُ عَبْدُ الْبَرِّ: كَانَ مَعَ عَلِيٍّ يَوْمَ الْجَمَلِ، فَاسْتَعْمَلَهُ على فارس وعلى البحرين.
وتوفي سنة ثلاث وثمانين بالمدينة.
قُلْتُ: وَكَانَ شَابًّا فِي أَيَّامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَزَوَّجَ إِذْ ذَاكَ، وَاسْتَفْتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تَقْبِيلِ زَوْجَتِهِ وَهُوَ صَائِمٌ.
وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتَيْهِ: دُرَّةَ، وَزَيْنَبَ، وَقَدْ مَاتَ أَبُوهُمْ سَنَةَ ثَلاثٍ، فَلَعَلَّ مَوْلِدَ عُمَرَ قَبْلَ عَامِ الْهِجْرَةِ بِعَامٍ أَوْ عَامَيْنِ.
وَقَدْ رَوَى الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يَذْكُرُ أَنَّهُ كَانَ فِي فَارِعِ حَسَّانٍ يَوْمَ الْخَنْدَقِ، وَمَعَهُمْ عُمَرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، فَإِنِّي لأَظْلِمُهُ يَوْمَئِذٍ، وَهُوَ أَكْبَرُ مِنِّي بِسَنَتَيْنِ فَأَقُولُ لَهُ: تَحْمِلُنِي حَتَّى أَنْظُرَ، فَإِنِّي أَحْمِلُكَ إِذَا نَزَلْتَ، فَإِذَا حَمَلَنِي ثُمَّ سَأَلَنِي أَنْ يَرْكَبَ، قُلْتُ: هَذِهِ الْمَرَّةُ.
قُلْتُ: هُوَ آخِرُ مَنْ مَاتَ مِنَ الصَّحَابَةِ مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.
 


عمر بن أبي سَلمَة بن عبد الأسد وَاسم أبي سَلمَة عبد الله بن عبد الله الْأسد بن هِلَال بن عبد الله بن عمر بن مَخْزُوم بن يقظة بن مرّة بن كَعْب بن لؤَي الْقرشِي المَخْزُومِي وَأمه أم سَلمَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَاسْمهَا هِنْد بنت أُميَّة وَاسم أبي أُميَّة حُذَيْفَة بن الْمُغيرَة بن عبد الله بن عمر بن مَخْزُوم
لَهُ سَماع من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْقبْلَة للصَّائِم فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سل عَنهُ أم سَلمَة فَأَخْبَرته أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يصنع ذَلِك فِي الصَّوْم مَاتَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ ابْن تسع سِنِين وَقد حفظ عَنهُ مَاتَ فِي ولَايَة عبد الملك بن مَرْوَان بِالْمَدِينَةِ وكنيته عمر أَبُو حَفْص
روى عَنهُ عُرْوَة بن الزبير فِي الصَّلَاة وَأَبُو أُمَامَة بن سهل بن حنيف وعبد الله بن كَعْب الْحِمْيَرِي فِي الصَّوْم ووهب بن كيسَان فِي الْأَطْعِمَة.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

عمر بن أبي سلمة:
بن عبد الأسد ، ابن عمّ الّذي قبله، وهو ربيب النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم.
أمه أمّ سلمة أم المؤمنين، ولد بالحبشة في السنة الثانية، وقيل قبل ذلك، وقبل الهجرة إلى المدينة، ويدلّ عليه قول عبد اللَّه بن الزبير: كان أكبر منه بسنتين.
وكان يوم الخندق هو وابن الزبير في الخندق في أطم حسان بن ثابت.
وروى عن النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم أحاديث في الصحيحين وغيرهما، وعن أبيه.
روى عنه ابنه محمّد، وسعيد بن المسيّب، وعروة، وأبو أمامة بن سهل، ووهب بن كيسان، وغيرهم.
ومن حديثه ما رواه عمرو بن الحارث، عن عبد ربه بن سعيد، عن عبد اللَّه بن كعب الحميري، عن عمر بن أبي سلمة، قال: سألت النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم عن قبلة الصائم، قال: «سل هذه- لأمّ سلمة» . فقلت: «غفر اللَّه لك» . قال: «إنّي أخشاكم للَّه وأتقاكم» .
أخرجه مسلم.
وفي «الصّحيحين» من رواية وهب بن كيسان عنه أنّ النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم، قال له: «ادن يا بني فسمّ اللَّه وكل بيمينك وكل ممّا يليك» .
قال الزّبير: وولي البحرين زمن علي، وكان قد شهد معه الجمل، ووهم من قال: إنه قتل فيها، قال أبو عمر: مات بالمدينة سنة ثلاث وثمانين في خلافة عبد الملك بن مروان.

 

 

عُمَرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ وَاسْمُ أَبِي سَلَمَةَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مُخَيْزُومٍ

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا يَحْيَى، نا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ أَنَّهُ «رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ , قَدْ أَلْقَى طَرَفَيْهِ عَلَى عَاتِقَيْهِ»

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، نا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ، نا شُعْبَةُ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «صَلَّى فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ»

حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى، نا سُفْيَانُ , عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ , عَنْ عُرْوَةَ , عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «اجْلِسْ يَا بُنَيَّ , وَكُلْ بِيَمِينِكَ , وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ»

حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، بِالْكُوفَةِ , نا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، نا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُوَشَّحًا بِهِ , قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

عمر بْن أَبِي سَلَمَة بْن عبد الأسود بن هلال بن عبد الله بن عمر بْن مخزوم القرشي الْمَخْزُومِيّ،
ربيب رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، أمه أم سلمة المخزومية أم المؤمنين، يكنى أَبَا حفص. ولد فِي السنة الثانية من الهجرة بأرض الحبشة.

وقيل: إنه كَانَ يَوْم قبض رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْن تسع سنين، وشهد مع علي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الجمل، واستعمله علي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ على فارس والبحرين.
وتوفي بالمدينة فِي خلافة عَبْد الْمَلِكِ بْن مَرَوَان سنة ثلاث وثمانين. حفظ عَنْ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وروى عَنْهُ أحاديث. وروى عَنْهُ سَعِيد بْن المسيب، وَأَبُو أمامة بْن سَهْل بْن حنيف، وعروة بن الزبير

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

عمر بن أبي سلمة القرشي
عُمَر بْن أَبِي سَلَمة بْن عَبْد الأسد الْقُرَشِيّ المخزومي ربيب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأن أمه أم سَلَمة زوج النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذكره قبل هَذِهِ الترجمة عند ذكر أَبِيهِ عَبْد اللَّه بْن عبد الأسد، يكنى أبا حَفْص، ولد فِي السنة الثانية من الهجرة بأرض الحبشة، وقيل: إنه كَانَ لَهُ يَوْم قبض النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تسع سنين، وكان يَوْم الخندق هُوَ وابن الزُّبَيْر فِي أطم حسان بْن ثابت الْأَنْصَارِيّ، وشهد مَعَ عليّ الجمل، واستعمله عَلَى البحرين، وعلى فارس، وتوفي بالمدينة أيام عَبْد الملك بْن مروان، سنة ثلاث وثمانين.
روى عَنْ: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحاديث.
روى عَنْهُ: سَعِيد بْن المسيب، وَأَبُو أمامة بْنُ سهل بْن حنيف، وعروة بْن الزُّبَيْر.
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ وَغَيْرُهُ، قَالُوا بِإِسْنَادِهِمْ، عَنْ أَبِي عِيسَى التِّرْمِذِيِّ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الصَّبَّاحِ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ: أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهُ طَعَامٌ، فَقَالَ: " يَا بُنَيَّ، ادْنُ فَسَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ، وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ ".
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عمر بن أبي سلمة
ابن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وأمه أم سلمة بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. ويكنى أبا حفص»
فولد عمر بن أبي سلمة:
سلمة. ومحمدا. وزينب. وأمهم مليكة بنت رفاعة بن عبد المنذر بن زنبر بن زيد بن أمية بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن الأوس. وكان عمر أصغر سنا من أخيه سلمة. وقد حفظ عن رسول الله ص.
قال: أخبرنا وكيع بن الجراح. عن هشام بن عروة. عن أبيه. عن عمر بن أبي سلمة. قال: رأيت رسول الله ص يصلي في بيت أم سلمة في ثوب واحد متوشحا به. واضعا طرفيه على عاتقه.
قال: أخبرنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب الحارثي. قال: حدثنا سليمان بن بلال. عن أبي وجزة. عن عمر بن أبي سلمة قال: [قال لي رسول الله ص:، ادن بني. سم الله وكل مما يليك] ،.
وقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر ابن تسع سنين.
قالوا: وفرض عمر بن الخطاب لعبد الله بن عمر في ثلاثة آلاف. ولعمر ابن أبي سلمة في أربعة آلاف. فكلمه عبد الله بن عمر في ذلك. فقال عمر: هات أما مثل أم سلمة.
وبعث علي بن أبي طالب إلى أم سلمة. أن اخرجي معي إلى الجمل فأبت. وقالت: أبعث معك أحب الناس إلي. فبعثت معه عمر بن أبي سلمة. فشهد مع علي الجمل. واستعمله علي على فارس. وتوفي عمر في خلافة عبد الملك بن مروان بالمدينة.
الجزء المتمم لطبقات ابن سعد [الطبقة الخامسة في من قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهم أحداث الأسنان] - ابن سعد.

 

عمر بن عبد الله أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي:
وال، من الصحابة. ولد بالحبشة. ورباه النبي صلى الله عليه وسلم وولي البحرين زمن علي، وشهد معه وقعة الجمل، وتوفي بالمدينة.
له اثنا عشر حديثا .
-الاعلام للزركلي-

 

 

عمر بن أبى سلمة بن عبد الاسد المخزومي ربيب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مولده بأرض الحبشة في السنة الاولى من الهجرة وتوفى في إمارة عبد الملك بن مروان
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).