أبي مسلم عبيدة بن عمرو السلماني المرادي
تاريخ الوفاة | 72 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
عبيدة بن عمرو السلماني المرادي الهمداني أبو مسلم : أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين ولم يره ومات سنة اثنتين وسبعين. وقال أبو إسحاق: كان يقال: ليس بالكوفة أعلم بالفريضة من عبيدة والحارث الأعور. وكان عبيدة يجلس في المسجد، فإذا ورد على شريح فريضة فيها حد رفعها إلى عبيدة ففرض.
- طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.
عُبَيْدَة بن عَمْرو وَيُقَال ابْن قيس بن عَمْرو السَّلمَانِي الْمرَادِي أَبُو عَمْرو الْكُوفِي أسلم قبل وَفَاة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِسنتَيْنِ وَلم يلقه
مَاتَ سنة ثِنْتَيْنِ أَو ثَلَاث وَسبعين وَقيل أَربع
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
عُبَيْدَة بن عَمْرو السَّلمَانِي الْمرَادِي وَيُقَال الْهَمدَانِي الْكُوفِي كنيته أَبُو مُسلم وَيُقَال أَبُو عَمْرو
أسلم قبل وَفَاة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِسنتَيْنِ مَاتَ سنة أَربع وَسِتِّينَ وَقيل سنة ثِنْتَيْنِ وَسبعين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين
روى عَن عبد الله بن مَسْعُود فِي الْإِيمَان وَالصَّلَاة والفضائل والنفاق وَعلي بن أبي طَالب فِي الصَّلَاة
روى عَنهُ إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَمُحَمّد بن سِيرِين وَأَبُو حسان مُسلم.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
عبيدة : بفتح أوله وزيادة هاء، ابن عمرو. ويقال ابن قيس بن عمرو السّلماني، بفتح المهملة وسكون اللام وفتحها بعضهم.
قال ابن الكلبيّ: أسلم قبل وفاة النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم بسنتين ولم يلقه. وكذا قال العجليّ، وقال: تابعي ثقة.
وقال الواقديّ: هاجر من اليمن زمن عمر ونزل الكوفة. وروى عن ابن مسعود وعليّ.
روى عنه محمد بن سيرين، وأبو إسحاق السّبيعي، وإبراهيم النخعي، والشّعبي، وأبو حسان الأعرج، وغيرهم. وكان ابن سيرين أروى الناس عنه.
وقد ذكر علي بن المديني والقلّاس أنّ أصح الأسانيد ابن سيرين عن عبيدة عن عليّ.
وقال ابن نمير: كان شريح إذا أشكل عليه شيء كتب إلى عبيدة.
مات سنة اثنتين وسبعين، وأرّخ الترمذي: سنة ثلاث، وابن أبي شيبة سنة أربع. وفي كل ذلك نظر بيّنت وجهه في مختصر التهذيب.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.
عبيدة بن عمرو
عبيدة بْن عَمْرو وقيل ابْنُ قيس السلماني، وسلمان بطن من مراد، يكنى أبا مُسْلِم وقيل أَبُو عَمْرو، وكان فقيهًا جليلًا، صحب عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود، ثُمَّ صحب عليًا، وروى عَنْهُمَا، وعن عُمَر بْن الخطاب رَضِي اللَّه عَنْهُمْ.
روى عَنْهُ ابْنُ سِيرِينَ أَنَّهُ قَالَ: أسلمت قبل وفاة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بسنتين، وصليت ولم ألقه، وكان من أكابر التابعين.
أَخْرَجَهُ الثلاثة.
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.
عبيدة بن عمرو (أو قيس) السلماني المرادي:
تابعي. أسلم باليمن. أيام فتح مكة، ولم ير النبي صلّى الله عليه وسلم. وكان عريف قومه. وهاجر إلى المدينة في زمان عمر. وحضر كثيرا من الوقائع، وتفقه، وروى الحديث. وكان يوازي شريحا في القضاء .
-الاعلام للزركلي-
له ترجمة في كتاب مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).