أحمد بن الحسن بن علي المروزي أبي حامد
ابن الطبري
تاريخ الوفاة | 377 هـ |
مكان الوفاة | بخارى - أوزبكستان |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
وأحمد بن الحسين بن علي، أبي حامد المروزي، عُرِف بابن الطبري.
قال ابن سعد في "تاريخ سمرقند": تفقه على الكرخي وغيره.
وصنف الكثير.
له تاريخ بديع.
قال الحاكم: أملى ببخاري. وكان عارفا بمذهب أبي حنيفة.
مات سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني
أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بْن عَلِيّ، أَبُو حامد المروزي ويعرف بابن الطبري:
كَانَ أبوه من أهل همذان سمع أَحْمَد بْن الخضر المروزي، وحدث عن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر المنكدري. ومحمد بْن عَبْد الرَّحْمَن الدغولي، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الحارث بْن عَبْد الكريم، ومحمد بْن رزام المروزيّ. وغيرهم من أصحاب على بن جعد وعلي بْن خشرم. وَكَانَ أحد العباد المجتهدين. والعلماء المتقين، حافظا للحديث، بصيرا بالأثر.
ورد بغداد فِي حداثته فتفقه بها، ودرس عَلَى أَبِي الْحَسَن الكرخي مذهب أَبِي حنيفة ثم عاد إِلَى خراسان فولى بها قضاء القضاة، وصنف الكتب وروى ثم دخل بغداد وقد علت سنه فحدث بها وكتب الناس عَنْهُ بانتخاب أَبِي الْحَسَن الدارقطني.
حَدَّثَنَا عَنْهُ أَبُو بَكْر البرقاني، وَالْقَاضِي أَبُو العلاء الواسطي، ومُحَمَّد بْن الْحُسَيْن بْن أَحْمَدَ بْن بُكَيْرٍ، ومحمد بْن المؤمل الأنباري، وأحمد بْن مُحَمَّد العتيقي.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْر البرقاني أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن الْحُسَيْن الهمذاني أَبُو حامد حدّثنا أحمد ابن الحارث بن محمّد بن عبد الكريم حدّثنا جدي محمّد حدّثنا الهيثم بن عدى حدّثنا عبيد الله بن عمر بن نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: لما يزع اللَّه بالسلطان أعظم مما يزع بالقرآن.
قَالَ لي أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّد بْنُ الْحُسَيْن بْنِ أَحْمَدَ بن بكير: أَخْبَرَنَا الحاكم أَبُو حامد أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بْن عَلِيّ بْن الطبري الهمذاني بانتقاء الدارقطني في سنة سبعين وثلاثمائة.
سألت البرقاني عَنْ أَبِي حامد. فَقَالَ: ثقة. وسئل مرة أخرى عَنْهُ وأنا أسمع فَقَالَ: لا أعلم منه إلا خيرًا.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يعقوب أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن نعيم الضبي. قَالَ: كَانَ أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بْن عَلِيّ أَبُو حامد المروزي قاضى القضاة بخراسان، وَكَانَ يحفظ شيئا من علم الحديث، وتوفى بمرو في سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة.
حَدَّثَنِي الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد المؤدب عَن أَبِي سعد الإدريسي. قَالَ: أَحْمَد بْن الْحُسَيْن أَبُو حامد الْقَاضِي المروزي- يعرف بالهمذاني- كَانَ أصله من همذان، تولى قضاء بخارى ونواحيها، وَكَانَ من الفقهاء الكبار لأهل الرأي، كتب الحديث الكثير، وخرج وصنف التاريخ. كَانَ متقنا ثبتا فِي الحديث والرواية، سكن بخارى ومات بها سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
قرأت بخط أبي عبد الله محمد بن أحمد بْن الْحُسَيْن الهمذاني- بمرو- يوم الأربعاء التاسع من صفر سنة سبع وسبعين وثلاثمائة
ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.
الشيخ الإمام أبو حامد أحمد بن حسين بن علي المروزي الهمداني الحنفي المعروف بابن الطبري، المتوفى ببخارى سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
تفقه ببغداد على أبي الحسن الكَرْخي وتخرَّج على أبي القاسم الصفّار وولي قضاء القضاة ببخارى.
سمع أحمد المنكدري وحدَّث وروى، ثم دخل بغداد وصنَّف "التاريخ".
وكان متقنًا ثبتًا، سكن بخارى إلى أن مات. ذكره تقي الدين.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.
أبي حامد المروزي هو: أحمد بن الحسين بن علي، أبي حامد المروزي، المعروف بابن الطبري: قاض، من حفاظ الحديث، من أهل طبرستان، عارف بالتأريخ، فقيه حنفي، تفقه ببغداد وبلخ، وتولى قضاء القضاة بخراسان، وأقام ببخارى، درس على أبي الحسين الكرخي، وصنف كتبا في الفقه والتاريخ، توفي رحمه الله سنة: (376هـ). ينظر: البداية والنهاية لابن كثير: 11/348، الأعلام للزِرِكلي: 1/115.
ابن الطبري: هو أحمدُ بنُ الحسين بنِ عليٍّ، المروزيُّ، يعرف بابن الطبري.
سمع على جماعة، قال الخطيب: كان أحد العباد المجتهدين، والعلماء المتقنين، حافظًا للحديث، بصيرًا بالأثر، ورد بغداد، وعاد إلى خراسان، فولي بها قضاء القضاة، وصنف الكتب وروى، ثم دخل بغداد - وقد علت سنه -، فحدث بها، وكتب الناس عنه، وكان من الفقهاء الكبار لأهل الري، كتب الحديث الكثير، وخرج وصنف التاريخ، وسكن بخارى، ومات بها سنة 477.
التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.
أحمد بن الحسن بن على أبو حامد الفقيه المروزي
عن الحاكم والخطيب أنه كان فقيهاً عارفاً بالأصول والفروع أخذ ببغداد عن أبي الحسن الكرخى وببلخ عن أبي القاسم الصفار عن نصير بن يحيى عن محمد ابن سَماعة عن أبي يوسف وكان حافظاً للحديث بصيراً بالتفسير صنف الكثير وله تاريخ بديع ورد بغداد وتفقه ثم عاد إلى خراسان فتولى قضاء القضاة.
(قال الجامع) أرخ ابن الأثير في الكامل وفاته سنة ست وسبعين وثلاثمائة حيث قال في حوادثها فيها توفي أحمد بن الحسن بن علي أبو حامد المروزي ويعرف بابن الطبرى الفقيه الحنقي تفقه ببغداد على أبي الحسن الكرخي وولى قضاء القضاة بخراسان ومات في صفر وكان عابداً محدثا ثقة انتهى.
الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.