عياض بن عمرو الأشعري
أماكن الإقامة |
|
- يزيد بن أبي سفيان صخر بن حرب القرشي الأموي أبي خالد "يزيد الخير"
- عياض بن غنم بن زهير الفهري "زاد الركب عياض"
- امرأة أبي موسى
- عامر بن عبد الله بن الجراح أبي عبيدة القرشي الفهري "أبي عبيدة بن الجراح"
- خالد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم المخزومي أبي سليمان "سيف الله"
- أبي عبد الله شرحبيل بن حسنة
نبذة
الترجمة
عياض بن عمرو الأشعري: حَدَّثَ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، وَخَالِدِ بنِ الوَلِيْدِ، وعياض بن غنم الأشعري، وطائفة.
وعنه: الشعبي، وسماك ابن حَرْبٍ، وَحُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ. سَكَنَ الكُوْفَةَ.
قَالَ الشَّعْبِيُّ: مَرَّ عِيَاضُ بنُ عَمْرٍو فِي يوم عيد, فقال مالي لاَ أَرَاهُمْ يُقَلِّسُوْنَ فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ.
قَالَ هُشَيْمٌ: التَّقْلِيْسُ, الضَّرْبُ بِالدُّفِّ.
وَقَالَ سِمَاكٌ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: شَهِدْتُ اليَرْمُوْكَ، فَقَتَلْنَاهُمْ أَرْبَعَ فَرَاسِخَ، وَرَأَيْتُ أبا عبيدة سابق بفرس عربي.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
عِيَاض الْأَشْعَرِيّ
روى عَن امْرَأَة أبي مُوسَى فِي الْإِيمَان
روى عَنهُ حُصَيْن بن عبد الرحمن,
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
عياض بن عمرو الأشعري :
قال ابن حبّان: له صحبة. وقال البغويّ: يشكّ في صحبته. وقال ابن أبي حاتم، عن أبيه، روى عن النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم مرسلا. ورأى أبا عبيدة بن الجراح.
قلت: وحديثه عن النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم عند ابن ماجة من طريق الشعبي، قال: شهد عياض عقدا بالأنبار، فقال: ما لي أراكم لا تقلّسون (المقلّسون: هم الذين يلعبون بالسيوف. النهاية 4/ 100) كما كان يقلس عند رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم، ولم يسم أباه فيها.
وأخرجه ابن مندة من هذا الوجه، فسمّى أباه عمرا.
واختلف فيه على شريك عن مغيرة، فقيل عنه عن زياد بن عياض بن عوف بن عياض بن عمرو، وروايته عن امرأة أبي موسى عن أبي موسى عند مسلم.
وروى عنه أيضا سماك بن حرب، وحصين بن عبد الرّحمن.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.
عياض بن عمرو الأشعري
عياض بْن عَمْرو الأشعري سكن الكوفة، روى عَنْ: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وعن أَبِي عبيدة، وخالد بْن الْوَلِيد، ويزيد بْن أَبِي سُفْيَان، وشرحبيل بْن حسنة، روى عَنْهُ الشَّعْبِيّ، وسماك بْن حرب، وحصين بْن عَبْد الرَّحْمَن السلمي.
روى شريك، عَنْ مُغِيرَة، عَنِ الشَّعْبِيّ، عَنْ عياض الْأَشْعَرِي أَنَّهُ شهد عيدًا بالأنبار، فَقَالَ: ما لي لا أراهم يقلسون كما كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصنع؟ والتقليس: ضرب الدف.
أَخْرَجَهُ الثلاثة.
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.