أحمد بن عمر بجلي العلقمي أبي العباس شهاب الدين
مكان الوفاة | مكة المكرمة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الشيخ شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عمر بجلي العلقمي، قال الشهاب: شمس تنجلى بها الأبصار والبصائر وروض [فضله] نضير ما له في سعة الحفظ نظير وله طبع مع الصلاح زاه زاهد ونَقْدُ فكر لم يصرف نضارة نقد ناقد وشعره ألطف من مدام الطل في كأس الزهر وكان في إقبال عمره سكن الخانقاه السرياقوسية
الترجمة
الشيخ شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عمر بجلي العلقمي، المتوفى سنة ....
قال الشهاب: شمس تنجلى بها الأبصار والبصائر وروض [فضله] نضير ما له في سعة الحفظ نظير وله طبع مع الصلاح زاه زاهد ونَقْدُ فكر لم يصرف نضارة نقد ناقد وشعره ألطف من مدام الطل في كأس الزهر وكان في إقبال عمره سكن الخانقاه السرياقوسية، ثم انتقل إلى مصر، فدرس بها وأفاد، ثم اختار جوار بيت الله المعظم ومات به.
- سلم الوصول إلى طبقات الفحول: لمصطفى بن عبد الله القسطنطيني «كاتب جلبي - حاجي خليفة» (ت1067هـ).