عبد الله بن أحمد بن علي، ابن الفصيح الهمذاني ثم الكوفي:
عالم بالقراآت متأدب أصله من همذان. نشأ بالكوفة وسمع ببغداد واستقر بدمشق.
وكتب بخطه كثيرا. له نظم حسن، منه " عمدة القراء وعدة الإقراء - خ " قصيدة، في الفرق بين الظاآت والضادات في القرآن، وشرحها، بالتيمورية .
-الاعلام للزركلي-
عبد الله بن أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن الفصيح الهمذاني ثمَّ الْكُوفِي ثمَّ الدِّمَشْقِي جمال الدّين ابْن فَخر الدّين أبي طَالب ولد فِي شَوَّال 702 وَسمع بِبَغْدَاد من جمَاعَة مِنْهُم ابْن الدواليبي وَعلي بن عبد الصَّمد بن أبي الْجَيْش وَقدم مَعَ أَبِيه دمشق فاستوطنها وَسمع بهَا وَكتب بِخَطِّهِ كثيرا وَكَانَ فَاضلا لَهُ نظم حسن وَكِتَابَة قَوِيَّة وَمَات فِي الْمحرم سنة 745
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-