أَبُو بكر الْعَتِيق بن زِيَاد رَضِي الدّين المقصري الْيَمَانِيّ الشَّافِعِي كَانَ مشاركا فِي الْفِقْه مستحضرا لتفسير الواحدي مَعَ التَّحَرُّز والتوقي والنسك وَالْعِبَادَة غير منفك عَن ذَلِك حَتَّى مَاتَ فِي أَوَاخِر ربيع الثَّانِي سنة سبع وَخمسين رَحمَه الله.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.