يُوسُف الْجمال الحلاج الْهَرَوِيّ الشَّافِعِي وَالِد الشَّمْس مُحَمَّد الْمَاضِي. / مِمَّن أَخذ عَن التَّفْتَازَانِيّ وَغَيره وَتقدم فِي الْفَضَائِل، وَشرح الْحَاوِي شرحا متوسطا وانتفع بِهِ الْفُضَلَاء كولده وَالشَّمْس مُحَمَّد بن مُوسَى الجاجرمي شيخ التقي الحصني، وَوصف التقي فِيمَا قرأته بِخَطِّهِ صَاحب التَّرْجَمَة فَقَالَ مِمَّن تشد إِلَيْهِ الرّحال ويعول عَلَيْهِ فِي كشف الْمقَال وَالْحَال زبدة الأفاضل الماهرين الْمَاجِد الْهمام جمال الدُّنْيَا وَالدّين.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.