عبد المحسن بن حمود بن المحسن التنوخي الحلبي أبي الفضل أمين الدين

تاريخ الولادة570 هـ
تاريخ الوفاة643 هـ
العمر73 سنة
مكان الولادةحلب - سوريا
مكان الوفاةدمشق - سوريا
أماكن الإقامة
  • حلب - سوريا
  • دمشق - سوريا

نبذة

المَوْلَى الإِمَام البَلِيْغُ البَارِع أَمِيْن الدِّيْنِ أَبُو الفضل عبد المحسن بن حمود بن المحسن ابن عَلِيٍّ التَّنُوْخِيّ، الحَلَبِيّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيّ. مَوْلِدُهُ سَنَةَ سَبْعِيْنَ. وَسَمِعَ فِي كبره مِنْ: حَنْبَل، وَابْن طَبَرْزَذَ، وَالكِنْدِيّ، وَعِدَّة. وَأَلَّف كِتَاباً فِي الأَخْبَار وَالنَّوَادر عِشْرِيْنَ سِفراً بِأَسَانِيْده، وَلَهُ "دِيْوَان" وَكِتَاب فِي التَّرسُّل.

الترجمة

المَوْلَى الإِمَام البَلِيْغُ البَارِع أَمِيْن الدِّيْنِ أَبُو الفضل عبد المحسن بن حمود بن المحسن ابن عَلِيٍّ التَّنُوْخِيّ، الحَلَبِيّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيّ.
مَوْلِدُهُ سَنَةَ سَبْعِيْنَ.
وَسَمِعَ فِي كبره مِنْ: حَنْبَل، وَابْن طَبَرْزَذَ، وَالكِنْدِيّ، وَعِدَّة. وَأَلَّف كِتَاباً فِي الأَخْبَار وَالنَّوَادر عِشْرِيْنَ سِفراً بِأَسَانِيْده، وَلَهُ "دِيْوَان" وَكِتَاب فِي التَّرسُّل.
رَوَى عَنْهُ: القُوْصِيّ، وَابْن الجلاَل، وزين الدين الفارقي، والعمادي ابْن البَالِسِيُّ وَآخَرُوْنَ.
وَكَانَ كَاتِب الإِنشَاء لِصَاحِب صرخدَ الأَمِيْرِ عِزِّ الدِّيْنِ أَيبكَ.
تُوُفِّيَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.

 

 

عبد المحسن بن حمود بن عبد المحسن النتوخي الحلبي، أبو الفضل، أمين الدين:
أديب، من الشعراء. مولده في حلب. كان كتبا ووزيرا لعز الدين أيبك صاحب صرخد. وتوفي بدمشق.
له " مفتاح الأفراح في امتداح الراح - خ " وكتاب في " الأخبار والنوادر " كبير، و " ديوان شعر " و " ديوان ترسل " و " رسالة الأنوار، المقتبسة من أوار النار - ط " نشرت في مجلة المجمع العلمي العربيّ (31: 202 - 221) وجمع الدكتور محسن جمال الدين " مختارات من شعره - ط " ببغداد .
-الاعلام للزركلي-

 

 

عبد المحسن بن حمود بنِ عبدِ المحسن، أمينُ الدينِ التنوخيُّ، الحلبيُّ، الكاتبُ.
ولد سنة 570، وتوفي سنة 643.
رحل وسمع بدمشق من حنبل، وابن طَبَرْزَد، وجماعة، وعُني بالأدب، ومن شعره:
اشتغلْ بالحديث إنْ كنتَ ذا فَهْـ ... ـمٍ، ففيهِ المرادُ والايثارُ
وهوَ العلمُ للمَلا وبهِ بَيْـ ... ـنَ ذوي الدين تحسُنُ الآثارُ
إنما الرأيُ والقياسُ ظلامٌ ... والأحاديثُ للوَرَى أنوارُ
وإذا كنتَ عاملاً وعليمًا .... بالأحاديثَ، لم تمسَّكَ نارُ
التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.