حسن بن أحمد بن حزم بن كوثر القيسي أبي بكر
حزم
تاريخ الوفاة | 393 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
حَسَن بن أحمد بن حَزْم بن كَوْثَر بن عثمان بن الوليد القَيْسيّ: شَيْخٌ من أهل قُرْطُبَة، يُكَنَّى: أبا بَكر.
رَحَل إلى المشْرق سنة ثمان وأربعين وثلاثِ مائةٍ.
فسمع بمكة: من عَليّ بن عُمرَ بن حُبيْش الأشعريّ الرَّازيّ، ومن عبد الرَّحمن ابن أحمد بِن تَليد، المعْرُوف: بآبن أبي مَسَرَّة، ومن عليّ بن الحَسَن البَلْخي القَطَّان، ومن أبي بكر الآجري وغيرهم.
وكان: صاحِباً لأحمد بن محمد بن مَعْروف. حَدَّث بِيَسير.
وتُوفَّي (رحمه الله) : في جمادي الأولى سَنة ثلاثٍ وتسعين وثلاثِ مائة. ثبت في بَعْض النسخ.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-
حَزْم بن أحمد بن حَزْم بن كَوْثَر بن عُثمان بن الوليد القيْسيّ. شيخٌ مِنْ أهْل قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا بَكْر.
رَحل إلى المشْرق سَنَة ثمان وأربعين؛ فسَمِعَ بمكَّة: من عليّ بن عُمر بن حُبيَش الأشْعري الرَّازيّ، ومن عبد الرَّحمن بن أحمد بن تَلِيدٍ، المعْروف: بآبن أبي مسَرَّة، ومن عليّ بن الحَسن البَلْخِي القَطنيّ، ومنْ أبي بَكر الآجُريّ وغيره.
وكان: صاحِباً لأحمد بن أحمد بن معروف. حدَّثَ بيسير.
وتُوفيَّ (رحمه الله) : في جُمادي الأولى سنة ثلاثٍ وتسعين وثلاثِ مائةٍ.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-