خولة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص السلمية

أم شريك

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
الفترة الزمنيةبين -37 و 46 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز

نبذة

خولة، ويقال خويلة، بنت حكيم بْن أمية بْن حارثة بْن الأوقص بْن مرة بْن هلال السلمية، امرأة عُثْمَان بْن مظعون، تكنى أم شريك، وهي التي وهبت نفسها للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قول بعضهم، وكانت امرأة صالحة فاضلة، روى عنها سعد بن أبي وقاص، عن النبي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي التعوذ بكلمات اللَّه عند النزول فِي السفر.

الترجمة

خولة بنت حكيم [وهبت نفسها للنبي فأرجاها فتزوجها عثمان بن مظعون].

سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.


 

خَوْلَة بنت حَكِيم بن أُميَّة بن الأوقص بن مرّة بن هِلَال السلمِيَّة من الْمُهَاجِرَات
روى عَنْهَا سعد بن أبي وَقاص فِي الدُّعَاء.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

خولة، ويقال خويلة، بنت حكيم بْن أمية بْن حارثة بْن الأوقص بْن مرة بْن هلال السلمية، امرأة عُثْمَان بْن مظعون، تكنى أم شريك، وهي التي وهبت نفسها للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قول بعضهم، وكانت امرأة صالحة فاضلة، روى عنها سعد بن أبي وقاص، عن النبي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي التعوذ بكلمات اللَّه عند النزول فِي السفر. وروى عنها سَعِيد بْن المسيب، ومحمد بن يحيى بن حبان، وعمر بْن عبد العزيز. وحديث سعد عنها من حديث سَعِيد بْن المسيب عنه، ومن حديث بسر بْن سَعِيد عنه- اختلف فيه ابْن عجلان، والحارث بْن يعقوب، وهي التي قالت لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إن فتح اللَّه عليك الطائف فأعطني حلي بادية ابنة غيلان بْن سلمة أَوْ حلي الفارعة ابنة عقيل، وكانت من أجل نساء ثقيف، فَقَالَ لَهَا رسول الله صلى الله عليه وسلم: وإن كَانَ لم يؤذن لي فِي ثقيف يَا خولة؟ فذكرت ذلك لعمر، فأقبل إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رَسُولَ اللَّهِ، أما أذن لك فِي ثقيف؟
قال: لا.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

خولة بنت حكيم بن أمية
خولة وقيل خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص بن مرة بن هلال بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة بن سليم السلمية امرأة عثمان بن مظعون.
وهي التي وهبت نفسها للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قول بعضهم.
وكانت امرأة صالحة.
روى عنها سعد ابن أبي وقاص في النزول في السفر.
أخبرنا عبد الله بن أحمد الخطيب، أخبرنا أبو بكر بن بدران الحلواني، حدثنا أبو محمد عبد الله بن عبيد الله بن يحيى، أخبرنا الحسين بن إسماعيل المحاملي، أخبرنا إبراهيم بن هانئ، حدثنا عبد الله بن صالح، عن الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن الحارث بن يعقوب بن عبد الله، عن بسر بن سعيد، عن سعد هو ابن أبي وقاص، عن خولة بنت حكيم السلمية، قالت: سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من نزل منزلا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك " وهي التي قالت للنبي: إن فتح الله عليك الطائف، فأعطني حلي بادية بنت غيلان، فقال لها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أرأيت إن كان لم يؤذن في ثقيف ".
أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 


أم حكيم امرأة عثمان
أم حكيم امرأة عثمان بن مظعون كانت تعتكف مع عمر، رواه عمر بن ذر، عن مجاهد مرسلا.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: إنما هي بنت حكيم، واسمها خولة بنت حكيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

خولة بنت حكيم
بن أمية  بن حارثة بن الأوقص بن مرة بن هلال ابن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة  بن سليم السلمية، امرأة عثمان بن مظعون.
يقال: كنيتها أم شريك، ويقال لها خويلة بالتصغير، قاله أبو عمر. قال: وكانت صالحة فاضلة، روت عن النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم. روى عنها سعد بن أبي وقاص، وسعيد بن المسيب، وبشر بن سعيد، وعروة، وأرسل عنها عمر بن عبد العزيز، فأخرج الحميدي في مسندة عن عمر بن عبد العزيز، زعمت المرأة الصالحة خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون ... فذكر حديثا.
وأخرج السّراج في تاريخه من طريق حجاج بن أرطاة عن الربيع بن مالك عن خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون.
وقال هشام بن عروة عن أبيه: كنت خولة بنت حكيم من اللاتي وهبن أنفسهنّ للنّبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم، علّقه البخاري، ووصله أبو نعيم من طريق أبي سعيد مولى بني هشام، عن أبيه، عن عائشة.
وأخرجه الطّبرانيّ من طريق يعقوب، عن محمد، عن هشام، عن أبيه، عن خولة بنت حكيم- أنها كانت من اللاتي وهبن أنفسهن لرسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم.
قال أبو عمر: هي التي قالت لرسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم: يا رسول اللَّه، إن فتح اللَّه عليك الطائف فأعطني حلي بادية بنت غيلان أبي سلامة أو حلي الفارعة بنت عقيل، وكانت من أحلى نساء ثقيف، فقال: «وإن كان لم يؤذن لي في ثقيف يا خويلة» . فذكرت ذلك لعمر، فقال: يا رسول اللَّه، أما أذن لك في ثقيف؟ قال: «لا» .
وأخرج ابن مندة، من طريق الزهري: كانت عائشة تحدث أن خولة بنت حكيم زوج عثمان بن مظعون دخلت عليها وهي بذة الهيئة، فقالت: إن عثمان لا يريد النساء ... الحديث. هذه رواية أبي اليمان عن شعيب، ووصله غيره عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، ولا يثبت، ولكن
أخرجه أحمد من طريق ابن إسحاق، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: دخلت على خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص السلمية، فقال النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم: «ما أبذ هيئة خويلة!» « أخرجه أحمد في المسند 6/ 268 عن عائشة »
فقلت: امرأة لا زوج [لها، تصوم النهار وتقوم الليل، فهي طمرور « الطّمرور: الّذي لا يملك شيئا لغة في الطّملول اللسان 4/ 2703» لا زوج لها.] الحديث. في إنكاره على عثمان.
ولخولة امرأة عثمان بن مظعون ذكر في ترجمة قدامة بن مظعون وقال هشام بن الكلبي: كانت ممن وهبت نفسها للنبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم، وكان عثمان بن مظعون مات عنها.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.