بايزيد خليفة
تاريخ الوفاة | 905 هـ |
مكان الوفاة | أدرنة - تركيا |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
وَمِنْهُم الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى الشَّيْخ بايزيد خَليفَة المتوطن بِمَدِينَة ادرنه
كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى عَالما بالعلوم الظَّاهِرَة وعارفا بِاللَّه تَعَالَى وَصِفَاته وَكَانَ يعظ النَّاس وَيذكرهُمْ وانتفع بِهِ كثير من النَّاس وَكَانَ طليق اللِّسَان وَاضح التَّقْرِير عابدا زاهدا مُجَاهدًا وَحصل الطَّرِيقَة عِنْد الشَّيْخ جلبي خَليفَة توفّي رَحمَه الله تَعَالَى بِالْمَدِينَةِ المزبورة وَدفن بهَا قدس سره
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.
الشيخ العارف بالله بايزيد خليفة، المتوفى بأدرنة سنة [خمس وتسع مائة].
كان عالماً بالعلوم الظاهرة، عارفاً بالله واعظاً طليق اللسان، عابداً زاهداً، حصل الطريقة عند الشيخ جلبي خليفة. وصنَّف "شرحاً على الفصوص" وكان يعظ الناس ويذكرهم، وله زاوية بأدرنة وقبره عندها. وله "تفسير سورة الفاتحة" وكتاب "سجنجل الأرواح" و"كتاب طور سيناء" و"كتاب سرجان" بالتركي منظوم ومنثور وله "شرح الفصوص" ذكره المجدي.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.