شمس الدين احمد اليكاني
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الْعَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى شمس الدّين احْمَد اليكاني الملقب بايهم
قرا على عُلَمَاء عصره ثمَّ صَار قَاضِيا بعدة بِلَاد ثمَّ صَار قَاضِيا ببلدة أماسيه ثمَّ اعطاه السُّلْطَان بايزيد خَان قَضَاء مَدِينَة بروسه ثمَّ عزل عَن ذَلِك ثمَّ اعيد الى الْقَضَاء الْمَزْبُور ثمَّ عَزله السُّلْطَان سليم خَان واعطاه قَضَاء كليبولي
الترجمة
وَمِنْهُم الْعَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى شمس الدّين احْمَد اليكاني الملقب بايهم
قرا على عُلَمَاء عصره ثمَّ صَار قَاضِيا بعدة بِلَاد ثمَّ صَار قَاضِيا ببلدة أماسيه ثمَّ اعطاه السُّلْطَان بايزيد خَان قَضَاء مَدِينَة بروسه ثمَّ عزل عَن ذَلِك ثمَّ اعيد الى الْقَضَاء الْمَزْبُور ثمَّ عَزله السُّلْطَان سليم خَان واعطاه قَضَاء كليبولي ثمَّ ترك الْقَضَاء وَعين لَهُ كل يَوْم خَمْسُونَ درهما بطرِيق التقاعد وَمَات على تِلْكَ الْحَال وَكَانَ جريء الْجنان طليق اللِّسَان صَاحب شيبَة عَظِيمَة وَكَانَ رجلا مهيبا الا انه كَانَ ضَعِيف الْعلم وَكَانَ محبا للخير بنى جَامعا ومدرسة وَقد اختلت رجله وَصَارَ مقْعدا الى ان مَاتَ رَحمَه الله تَعَالَى
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.