إِسْمَاعِيل الأبشيطي عماد الدّين كَانَ يتعاني التِّجَارَة وتفقه وتمهّر وَأذن لَهُ الْمُحب القونوي بالإفتاء ولازم الشَّيْخ جمال الدّين الأسنوي وَسمع من بعض أَصْحَاب الْفَخر وَكَانَ أحد الْفُضَلَاء قَالَه شَيخنَا الْعِرَاقِيّ وأرّخ وَفَاته فِي شعْبَان سنة 769
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-