عبد المحسن بن عبد الكريم بن ظافر الحصني المصري أبي محمد

تاريخ الوفاة625 هـ
مكان الوفاةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • حران - تركيا
  • حمص - سوريا
  • دمشق - سوريا
  • مصر - مصر

نبذة

عبد المحسن بن عبد الْكَرِيم بن ظافر بن رَافع الحصنى الْمصْرِيّ الْفَقِيه أبي مُحَمَّد. سمع بِمصْر من إِبْرَاهِيم بن هبة الله ابْن مُحَمَّد الْبَغْدَادِيّ وَأبي روح المطهر بن أبي بكر الحرستاني ثمَّ رَحل إِلَى دمشق وتفقه بهَا على الشَّيْخ موفق الدّين ولازمه مُدَّة وَتخرج بِهِ وَسمع مِنْهُ وَمن أبي الْفَتْح الْبكْرِيّ وَسمع بحران من الْحَافِظ عبد الْقَادِر الرهاوي.

الترجمة

عبد المحسن بن عبد الْكَرِيم بن ظافر بن رَافع الحصنى الْمصْرِيّ الْفَقِيه أبي مُحَمَّد
سمع بِمصْر من إِبْرَاهِيم بن هبة الله ابْن مُحَمَّد الْبَغْدَادِيّ وَأبي روح المطهر بن أبي بكر الحرستاني ثمَّ رَحل إِلَى دمشق وتفقه بهَا على الشَّيْخ موفق الدّين ولازمه مُدَّة وَتخرج بِهِ وَسمع مِنْهُ وَمن أبي الْفَتْح الْبكْرِيّ وَسمع بحران من الْحَافِظ عبد الْقَادِر الرهاوي.
وَحدث بحمص ومصر وَكتب بِخَطِّهِ وَحصل كتبا وَتوجه إِلَى الْحَج فغرق فِي الْبَحْر وَذهب جَمِيع مَا مَعَه ثمَّ عَاد إِلَى مصر مُجَردا وَلم يزل على سداد وَأمر جميل إِلَى أَن توفّي فِي ثالت جُمَادَى الْآخِرَة سنة خمس وَعشْرين وسِتمِائَة بِمصْر وَدفن من الْغَد بالمقطم على شَفير الخَنْدَق بِالْقربِ من كافور الإخشيدي.
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.