سعد بن عبد الرحمن أبي محمد الإستراباذي
تاريخ الوفاة | 490 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الْمَذْكُور فِي الْبَاب الثَّانِي فِي أَرْكَان الطَّلَاق من شرح الرَّافِعِيّ وَفِي فروع الطَّلَاق أَيْضا
تفقه بنيسابور على نَاصِر الْعمريّ
وبمروالروذ على القَاضِي الْحُسَيْن
ثمَّ لَازم إِمَام الْحَرَمَيْنِ وَصَارَ من أخصائه
وَكَانَ إِمَامًا بارعا
الترجمة
سعد بن عبد الرَّحْمَن الْفَقِيه أَبُي مُحَمَّد الإستراباذي
الْمَذْكُور فِي الْبَاب الةةثَّانِي فِي أَرْكَان الطَّلَاق من شرح الرَّافِعِيّ وَفِي فروع الطَّلَاق أَيْضا
تفقه بنيسابور على نَاصِر الْعمريّ
وبمروالروذ على القَاضِي الْحُسَيْن
ثمَّ لَازم إِمَام الْحَرَمَيْنِ وَصَارَ من أخصائه
وَكَانَ إِمَامًا بارعا
سمع أَبَا الْحُسَيْن الْفَارِسِي وَأَبا حَفْص بن مسرور والكنجروذي
قَالَ عبد الغافر الْفَارِسِي هُوَ الْفَقِيه البارع أحد أَرْكَان الْفِقْه المختصين بِإِمَام الْحَرَمَيْنِ بعد أَن درس الْفِقْه قَدِيما على نَاصِر وَغَيره من فُقَهَاء نيسابور ثمَّ خرج إِلَى القَاضِي الْحُسَيْن بمروالروذ وَأقَام عِنْده وَتخرج بِهِ
توفّي لَيْلَة الْجُمُعَة خَامِس عشر شَوَّال سنة تسعين وَأَرْبَعمِائَة
طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي.