إِسْمَاعِيل بن يُوسُف بن مُحَمَّد بن يُونُس الْمُقْرِئ مجد الدّين الكفتي قَرَأَ على التقي الصَّائِغ وشمس الدّين ابْن السرّاج وَالشَّيْخ نجم الدّين بن مُؤمن الوَاسِطِيّ وَسمع صَحِيح مُسلم من ابْن عبد الْهَادِي وَكَانَ صَالحا ديّناً سَاكِنا وانتهت إِلَيْهِ رئاسة الإقراء قَرَأَ عَلَيْهِ شَيخنَا فَخر الدّين البلبيسي وَنور الدّين الحكري وَالشَّيْخ تَقِيّ الدّين الْبَغْدَادِيّ مَعَ تقدمه وَكَانَت وَفَاة الكفتي فِي شعْبَان سنة 764
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-