أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الأنصاري أبي العباس الشارقي
تاريخ الوفاة | 500 هـ |
مكان الوفاة | الأندلس - الأندلس |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الأنصاري أبي العباس الشارقي من ناحية بلنسية له رحلة روى فيها بمكة عن كريمة المروزية وحج وسمع الحديث ودخل العراق وبلاد فارس والأهواز ومصر ثم رجع إلى المغرب وسكن سبتة ومدينة فاسوغيرهما. وكان فقيهاً فاضلاً واعظاً كثير الذكر والعمل والبكاء وألف كتاباً مختصراً نبيلاً مفيداً في أحكام الصلاة. وتوفي قريباً من سنة خمسمائة.
الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري
أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن أَبُي الْعَبَّاس الشارقي الْأنْصَارِيّ الْوَاعِظ
من تلامذة أبي إِسْحَاق الشِّيرَازِيّ
تفقه عَلَيْهِ
وَحج وَسمع من كَرِيمَة
وَدخل الْعرَاق وَفَارِس ثمَّ عَاد إِلَى بِلَاد الغرب وَسكن سبتة وفاس
قَالَ ابْن بشكوال كَانَ صَالحا دينا ذَاكِرًا بكاء واعظا
توفّي بشرق الأندلس فِي نَحْو الْخَمْسمِائَةِ
طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي