مشاركة
الولادة | مكة المكرمة-الحجاز عام 883 هـ |
---|---|
الوفاة | جدة-الحجاز عام 948 هـ |
العمر | 65 |
أماكن الإقامة |
|
وفيهَا فِي ظهر يَوْم السبت عَاشر شهر ربيع الثَّانِي توفّي أَحْمد بن الشَّمْس بن مُحَمَّد بن القطب محمد بن السراج البُخَارِيّ الأَصْل الملكي الْحَنَفِيّ بجدة وَحمل مِنْهَا لمَكَّة وَدفن فِيهَا ثَانِي يَوْم تَارِيخه على أَبِيه بالمعلاه
وفيهَا فِي ظهر يَوْم السبت عَاشر شهر ربيع الثَّانِي توفّي أَحْمد بن الشَّمْس بن مُحَمَّد بن القطب محمد بن السراج البُخَارِيّ الأَصْل الملكي الْحَنَفِيّ بجدة وَحمل مِنْهَا لمَكَّة وَدفن فِيهَا ثَانِي يَوْم تَارِيخه على أَبِيه بالمعلاه وَخلف أَوْلَادًا رَحمَه الله وَكَانَ مولده فِي صفر سنة ثَلَاث وَثَمَانِينَ بِمَكَّة واشتغل بِالْعلمِ فَقَرَأَ على السخاوي فِي سنَن أبي دَاوُود والشفاء وَدخل الْقَاهِرَة مرَارًا وَسمع الحَدِيث فِيهَا على جمَاعَة مِنْهُم الْحَافِظ الديلمي والجلال السُّيُوطِيّ وَلبس خرقَة التصوف من بعض الْمَشَايِخ وَولى المناصب الجليلة كالقضاء والإمامة والمشيخة وَأَجَازَهُ بَعضهم وَقَرَأَ الْكتب السِّتَّة وَغَيرهَا وأسمع كثيرا من الْفِقْه والْحَدِيث مَعَ قُوَّة حافظة وَحسن كِتَابَة وناطقية
-النور السافر عن أخبار القرن العاشر-لمحي الدين عبد القادر بن شيخ بن عبد الله العيدروس.
جميع الحقوق محفوظة لموقع تراجم عبر التاريخ © 2023