أبي السعود أحمد بن عمر الإسقاطي

تاريخ الوفاة1159 هـ
مكان الولادةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • القاهرة - مصر

نبذة

أحمد الإسقاطي هو الشيخ أحمد بن عمر القاهري الحنفي اليسير بالإسقاطي، كنيته أبو السعود من أهل القاهرة. حياته العلمية: تلقى الفقه والعلوم الشرعية حتى أصبح عالماً متقناً وفقيهاً متفنناً، وتلقى العلوم العربية والنحو ومهر فيما تلقاه. وتصدر للتدريس وأفاد وأفتى وانتفع الناس بتأليفه.

الترجمة

أحمد الإسقاطي
هو الشيخ أحمد بن عمر القاهري الحنفي اليسير بالإسقاطي، كنيته أبو السعود من أهل القاهرة.
حياته العلمية:
تلقى الفقه والعلوم الشرعية حتى أصبح عالماً متقناً وفقيهاً متفنناً، وتلقى العلوم العربية والنحو ومهر فيما تلقاه.
وتصدر للتدريس وأفاد وأفتى وانتفع الناس بتأليفه.
شيوخه:
1 - الشيخ أحمد عبد الرزاق الروحي الدمياطي الشناوي.
2 - الشيخ أحمد بن محمَّد بن أحمد الدمياطي الشهير بالبناء.
3 - الشيخ محمَّد أبو السعود بن أبي النور الدمياطي، وغيرهم.
تلاميذه:
1 - عبد الرحمن حسن الأجهوري.
2 - على البدري.
3 - محمَّد أحمد بن عمر الإسقاطي.
مؤلفاته:
1 - أجوبة المسائل والمشكلات في علم القراءات.
2 - حاشية على شرح شيخ الإِسلام زكريا الأنصاري للمقدمة الجزرية.
3 - حاشية على شرح عصام، على السمرقندية في البلاغة.
4 - القول الجميل على شرح ابن عقيل.
5 - منهج السالكين إلى شرح مُلاَّمسكين لكنز الدقائق في الفروع.
6 - تنوير الحالك على منهج السالك للأشمونى على ألفية ابن مالك.
وفاته:
توفي رحمه الله - عام 1159هـ تسعة وخمسين ومائة وألف من الهجرة.

إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي

 

 

(000 - 1159 هـ = 000 - 1746 م) أحمد بن عمر الأسقاطي، أبو السعود، الحنفي المصري: نحوي فقيه، عارف بالتجويد، من أهل القاهرة. من كتبه (تنوير الحالك على منهج السالك للأشموني على ألفية ابن مالك - خ) في دمشق والقاهرة وتونس، جزآن، و (منهج السالكين - خ) حاشية على (شرح ملا مسكين لكنز الدقائق، مجلدان في الأزهرية، و (القول الجميل على شرح ابن عقيل - خ) في الأزهرية، و (حاشية على شرح عصام للسمرقندية - خ) في الأزهرية، و (حاشية على شرح القاضي للجزرية - خ) تجويد، في العبدلية، و (حل المشكلات في القراآت - خ) في التيمورية. وهو والد محمد بن أحمد (1139) انظر ترجمته .

-الاعلام للزركلي-

 

 

أحمد بن عمر القاهري الحنفي الشهير بالأسقاطي الشيخ العالم الفقيه المفنن أخذ عن جماعة كالشيخ عبد الحي الشرنبلالي ومحمد أبي السعود والشهاب أحمد الخليفي والشيخ محمد الزرقاني والشيخ منصور المنوفي وغيرهم وأخذ عنه المسند نور الدين علي بن مصطفى الميقاتي الحلبي الشافعي وأجاز له في ختام رجب سنة اثنين وثلاثين ومائة وألف وكأنت وفاته سنة 5.                                                                                                                              سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر - محمد خليل بن علي الحسيني، أبو الفضل.