إبراهيم بن عجنس بن أسباط الزبادي
تاريخ الوفاة | 273 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
إبراهيم بن عجنّس بن أسباط الزّبادي:
الأندلسي، الوشقي. وستأتي ترجمة أبيه إن شاء الله تعالى.
سمع من أبيه، ومن يونس، وغيرهما.
قال القاضي عياض: حافظ للفقه، اختصر المدونة في عشرة أجزاء وسهلها. وقال ابن أبي دليم: وكان من مشاهير الفقهاء وأهل العلم والفهم.
توفي سنة ثلاث وسبعين ومئتين، أو سنة أربع وسبعين، وقيل: سنة ست وسبعين.
جمهرة تراجم الفقهاء المالكية
إبراهِيم بن عَجَنَّسِ بن أسْباطٍ الزِّياديُّ: من أهلِ وَشَقَة.
كان: حافظاً للفقهِ؛ واختصرَ المُدَوَّنةَ. ولهُ رحلةٌ: سمعَ فيها من يونُس بن عبد الأعلى. وجَدت بخطِّ محمد بن حارثٍ: توفّي إبراهيم بن عَجَنّس: في أيامِ الأميرِ المنذِرِ بن محمدٍ رحمه الله.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-
إبراهيم بن عجنّس بن أسباط الزّبادي:
الأندلسي، الوشقي. وستأتي ترجمة أبيه إن شاء الله تعالى.
سمع من أبيه، ومن يونس، وغيرهما.
قال القاضي عياض: حافظ للفقه، اختصر المدونة في عشرة أجزاء وسهلها. وقال ابن أبي دليم: وكان من مشاهير الفقهاء وأهل العلم والفهم.
توفي سنة ثلاث وسبعين ومئتين، أو سنة أربع وسبعين، وقيل: سنة ست وسبعين.
جمهرة تراجم الفقهاء المالكية.
طالب علم من الأندلس، الذين قدم إلى مصر؛ للتلقي على «يونس بن عبد الأعلى».
كتاب «تاريخ المصريين» للمؤرخ المصري «ابن يونس الصدفي»