محمد بن حسن الجنوي الحسني التطاوني

تاريخ الولادة1135 هـ
تاريخ الوفاة1200 هـ
العمر65 سنة
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةمراكش - المغرب
أماكن الإقامة
  • تطوان - المغرب
  • مراكش - المغرب

نبذة

أبو عبد الله محمَّد بن حسن الجنوي الحسني التطاوني: الشيخ الإِمام العلامة المحقق المتفنن الفهّامة العارف بالله الأمين المعروف بالصلاح والدين المتين. أخذ عن قاضي الحرم الشريف المجذوب بن عبد الحميد الحسني والشيخ أحمد الورزازي وشيخ الجماعة محمَّد جسوس وأبي حفص الفاسي والشيخ التاودي وغيرهم، وعنه جماعة منهم الشيخ الرهوني وانتفع به وذكره في حاشيته على المختصر وأثنى عليه كثيراً.

الترجمة

أبو عبد الله محمَّد بن حسن الجنوي الحسني التطاوني: الشيخ الإِمام العلامة المحقق المتفنن الفهّامة العارف بالله الأمين المعروف بالصلاح والدين المتين. أخذ عن قاضي الحرم الشريف المجذوب بن عبد الحميد الحسني والشيخ أحمد الورزازي وشيخ الجماعة محمَّد جسوس وأبي حفص الفاسي والشيخ التاودي وغيرهم، وعنه جماعة منهم الشيخ الرهوني وانتفع به وذكره في حاشيته على المختصر وأثنى عليه كثيراً. له تقاييد مهمة على الزرقاني على المختصر والحطاب والمواق ومصطفى الرماصي والبناني وطرر على شرح ميارة على التحفة وغير ذلك. مولده سنة 1135هـ وتوفي في رمضان سنة 1220هـ[1805م].

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_ لمحمد مخلوف

 

 

 

محمد بن الحسن الجنوي العمراني
وفي يوم الاثنين ثالث عشر رمضان (عام مائتين وألف) توفي محمد بن الحسن بن محمد الجنوي العمراني الحسني السوماتي أصلا التطواني دارا. ولد عام خمسة وثلاثين ومائة وألف. كان علامة مشاركا محققا مدققا محررا محصلا، من أشياخ الشيخ الرهوني، ترجمه في أول حاشيته على شرح الزرقاني للمختصر. له تآليف، منها طرر على شرح الشيخ ميارة على التحفة؛ وحاشية على تفسير البيضاوي.
توفي بمراكش ودفن بها عند الغروب من اليوم المذكور بروضة مولاي إبراهيم الشريف العلمي بالموضع المسمى بالقصور بمجاورة الشيخ الغزواني.

إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن الثالث عشر والرابع- لعبد السلام بن عبد القادر ابن سودة.

 

 

محمد بن الحسن، أبو عبد الله الجنوي الحسني:
فقيه مغربي، له معرفة بالتفسير. ولد بمدشر (أي قرية) أزجن، في إحدى قبائل مراكش، وتنقل في طلب العلم واستقر في مراكش، وتوفي بها.
له حواش منها (حاشية على مختصر خليل) فقه، و (حاشية على شرح ميارة للتحفة) و (حاشية على تفسير البيضاوي) قال عباس بن إبراهيم: ومن وقف على كتب الجنوي وعاين ما
كان يقيده بهوامشها علم أنه كانت له اليد الطولى في كل فن .

-الاعلام للزركلي-