عبد الله بن عبد الْملك بن إِبْرَاهِيم الْجمال الدَّمِيرِيّ ثمَّ القاهري الْمَالِكِي الشُّرُوطِي. سمع على شَيخنَا أَشْيَاء مَعَ الرَّاعِي وَغَيره وَأَجَازَ لَهُ باستدعاء ابْن فَهد المؤرخ بتاسع عشر رَجَب سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ خلق وَهُوَ أحد شُهُود الصالحية بل صَار من قدماء موقعيها وَلَيْسَ بالمتقن.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.