إبراهيم بن إسحاق بن شرف الدين المناوي
تاريخ الوفاة | 757 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
إِبْرَاهِيم بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم شرف الدّين الْمَنَاوِيّ سمع من مُوسَى ابْن عَليّ بن أبي طَالب وست الوزراء وَعبد الله بن عَليّ الصنهاجي وَغَيرهم وتفقه بِعَمِّهِ ضِيَاء الدّين وَغَيره وناب فِي الحكم ودرس بالفارقانية وَغَيرهَا قَالَ الأسنوي كَانَ عَالما دينا ثبتاً وافر الْعقل كثير الْمُرُوءَة شرح فَرَائض الْوَسِيط شرحاً جيدا وباشر خلَافَة الحكم عَن القَاضِي عز الدّين بن جمَاعَة وَقَالَ شَيخنَا الْعِرَاقِيّ كَانَ أحد فضلاء الشَّافِعِيَّة وَكَانَ فِيهِ إِحْسَان للطلبة وتودد لأهل الْخَيْر وَهُوَ أَخُو القَاضِي تَاج الدّين الْمَنَاوِيّ ووالد قَاضِي الْقُضَاة صدر الدّين مَاتَ فِي شهر رَمَضَان سنة 757 وأرخه شَيخنَا العراقى فى رَابِع شهر رَجَب وَقَالَ الأسنوى أَيْضا مَاتَ فى رَجَب وَقَالَ شَيخنَا ابْن الملقن شرح المعالم فِي الْأُصُول وقرأت عَلَيْهِ قِطْعَة مِنْهُ
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-
لتقى ابن الملقن بأكابر علماء عصره فأخذ عنهم، وانتفع بهم وكان لهم الأثر في رفعة منزلته العلمية منهم:
1 - إبراهيم بن إسحاق بن شرف الدين المناوى ت 757 هـ أخذ عنه الأصول.