إسماعيل بن نصر الله بن أحمد ابن عساكر أبي محمد فخر الدين

تاريخ الولادة629 هـ
تاريخ الوفاة711 هـ
العمر82 سنة
مكان الولادةدمشق - سوريا
أماكن الإقامة
  • حماة - سوريا
  • دمشق - سوريا

نبذة

إسماعيل بن نصر الله ابن أحمد بن محمد بن الحسن بن عساكر الشيخ فخر الدين أبو محمد بن تاج الأمناء. روى عن ابن اللتي، ومكرم، وعم والده عبد الرحيم بن عساكر، وإبراهيم الخشوعي، وإسماعيل بن ظفر، وسالم بن صصرى، وشيخ الشيوخ ابن حمويه، وعبد العزيز الصالحي.

الترجمة

إسماعيل بن نصر الله ابن أحمد بن محمد بن الحسن بن عساكر الشيخ فخر الدين أبو محمد بن تاج الأمناء. روى عن ابن اللتي، ومكرم، وعم والده عبد الرحيم بن عساكر، وإبراهيم الخشوعي، وإسماعيل بن ظفر، وسالم بن صصرى، وشيخ الشيوخ ابن حمويه، وعبد العزيز الصالحي، والمخلص بن هلال، والعز ابن عساكر النسابة وهو عمه، وعتيق السلماني، وابن المقير، والسخاوي، وعمر بن البراذعي، والقاضي أبي نصر بن الشيرازي، ومكي ابن علان، والقاضي شمس الدين بن سني الدولة، وكريمة القرشية. وكانت له إجازة من الحسن بن الأمير السّيد، وإسماعيل بن باتكين، والشهر وردي وابن القطيعي، وابن روزبة، وزكريا العُلبي، ويا سيمن بنت البيطار، وأبي بكر بن كمال الحرب، وعلي بن الجوزي، وابن بهروز وجماعة. قال شيخنا البرزالي: قرأت لابني محمد عليه الصحيحين، وسنن ابن ماجة، ومسند الدرامي، ومسند عبد بن حميد، وكتاب العوارف للسهر وردي، وأكثر من سبعين جزءاً.
وتوفي رحمه الله تعالى يوم الاثنين عاشر صفر سنة إحدى عشرة وسبع مئة بمنزله بباب الناطفيين، وحضر جنازته الأعيان والوزير والخطيب. ومولده في صفر سنة تسع وعشرين وست مئة بدمشق.
أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).

 


إِسْمَاعِيل بن نصر الله بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْحسن بن عَسَاكِر فَخر الدّين ابْن تَاج الْأُمَنَاء ولد سنة 629 وَسمع من إِسْمَاعِيل بن ظفر وَابْن اللتي ومكرم والسخاوي وَابْن المقير وكريمة وَأبي نصر ابْن الشِّيرَازِيّ وَعم أَبِيه عبد الرَّحِيم بن مُحَمَّد وَشَيخ الشُّيُوخ بحماة وَإِبْرَاهِيم ابْن الخشوعي وعتيق والبراذعي فِي آخَرين وَأَجَازَ لَهُ الْحسن بن السَّيِّد والسهروردي وَابْن الْقطيعِي وزَكَرِيا العلبي وَأَبُو الْقَاسِم ابْن الْجَوْزِيّ وَآخَرُونَ وحدّث بالكثير مَاتَ فِي صفر سنة 711 قَالَ الذَّهَبِيّ كَانَت لَهُ أَجزَاء وعَلى ذهنه تَارِيخ وَشعر وَفِيه دين وهمة وجلادة على خفَّة فِيهِ وَقَالَ فِي المعجم الْمُخْتَص كَانَ لَهُ اعتناء بالرواية وحصّل بعض مسموعاته وَكَانَ يذاكر من التَّارِيخ ويعلق فَوَائِد ويطالع كثيرا وخلّف أَجزَاء وجزازات وَله مشيخة
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-