مشاركة
الولادة | دمشق-سوريا عام 646 هـ |
---|---|
الوفاة | 736 هـ |
العمر | 90 |
أماكن الإقامة |
|
أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم بن عَليّ الصرخدي ثمَّ الصَّالِحِي الهكاري القواس شهَاب الدّين سمع من خطيب مردا مشيخته وَغَيرهَا وَسمع من الضياء وَكَانَ دينا خيرا وَحدث بِجُزْء البطاقة وَغَيره وقرأت بِخَط الْبَدْر النابلسي سَأَلته عَن مولده فَقَالَ سنة 646 بجبل الصالحية وَمَات فِي عشر ربيع الأول سنة 736 عَن تسعين سنة
أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم بن عَليّ الصرخدي ثمَّ الصَّالِحِي الهكاري القواس شهَاب الدّين سمع من خطيب مردا مشيخته وَغَيرهَا وَسمع من الضياء وَكَانَ دينا خيرا وَحدث بِجُزْء البطاقة وَغَيره وقرأت بِخَط الْبَدْر النابلسي سَأَلته عَن مولده فَقَالَ سنة 646 بجبل الصالحية وَمَات فِي عشر ربيع الأول سنة 736 عَن تسعين سنة قَالَ وَكَانَ صَالحا حَافِظًا لِلْقُرْآنِ مواظباً على التِّلَاوَة مُنْقَطِعًا عَن النَّاس إِلَّا يَفِ قَضَاء مَا لَا بُد مِنْهُ قَلِيل الضحك ملازماً للصلاح
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-
أحمد بن عبد الرحمن بن ابراهيم الهكَاري الصَرخدي ثم الصالحي القواس المُسند المعمر، شهاب الدين سمع من خطيب مرادا وغيره.
وسمع الناسُ منه لمّا تحققوا من خيره.
كان فيه دين، ولم يُر منه ما يَشين.
ولم يزل يسمع، ويلين جانبه للطلبة ويطمع إلى أن أصاب القواس سهم الموت وصرخ بالصرخدي داعي الفوت.
وتوفي رحمه الله تعالى سنة ست وثلاثين وسبع مئة وعاش تسعين سنة.
أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).
جميع الحقوق محفوظة لموقع تراجم عبر التاريخ © 2023