أحمد بن الحسن بن عبد الله بن عبد الغني المقدسي شهاب الدين

تاريخ الولادة656 هـ
تاريخ الوفاة710 هـ
العمر54 سنة
مكان الولادةمصر - مصر
مكان الوفاةدمشق - سوريا
أماكن الإقامة
  • دمشق - سوريا
  • مصر - مصر

نبذة

أَحْمد بن الْحسن بن عبد الله بن الْحَافِظ عبد الْغَنِيّ الْمَقْدِسِي شهَاب الدّين ابْن شرف الدّين ولد سنة 656 بِمصْر واشتغل وتمهر ودرس بالصالحية وَسمع من ابْن عبد الدَّائِم وَغَيره وَولي قَضَاء الشَّام فِي مستهل جُمَادَى الْآخِرَة سنة 709 ثَلَاثَة أشهر ثمَّ أُعِيد التقي سُلَيْمَان فِي شعْبَان.

الترجمة

أَحْمد بن الْحسن بن عبد الله بن الْحَافِظ عبد الْغَنِيّ الْمَقْدِسِي شهَاب الدّين ابْن شرف الدّين ولد سنة 656 بِمصْر واشتغل وتمهر ودرس بالصالحية وَسمع من ابْن عبد الدَّائِم وَغَيره وَولي قَضَاء الشَّام فِي مستهل جُمَادَى الْآخِرَة سنة 709 ثَلَاثَة أشهر ثمَّ أُعِيد التقي سُلَيْمَان فِي شعْبَان وَكَانَ حسن الْعِبَادَة وَمَات فِي ربيع الأول سنة 710
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-

 

 

أحمد بن الحسن
ابن عبد الله بن عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي.
قاضي القضاة، شهاب الدين أبو العباس ابن الشيخ شرف الدين ابن الحافظ جمال الدين.
كان من أعيان الحنابلة وفرسانها المُقاتلة، جيداً في ذاته، خيراً في صفاته، درّس بالصالحية وبحلقة الحنابلة، وولي الإمامة بمحرابها، وولي القضاء بالشام نحواً من ثلاثة أشهر عوضاً عن قاضي القضاة تقي الدين سليمان في سنة تسع وسبع مئة في مستهل جمادى الآخرة، ولما جاء الملك الناصر من الكرك إلى دمشق عزله، وأعاد قاضي القضاة تقي الدين سليمان.
وكان فاضلاً، فقيهاً، مناضلاً نبيهاً، حسن العبارة، إذا جرى في ميدان علمه لا يشق أحدّ غباره.
وقرا الحديث، وروى عن ابن عبد الدائم.
ولم يزل على حاله إلى أن قضى إلى سبيل ربه، وعجز المداوي عن رقاه وطبه.
وتوفي - رحمه الله تعالى - في تاسع عشري شهر ربيع الأولى سنة عشر وسبع مئة.
ومولده ثاني عشر صفر سنة ست وخمسين مئة بسفح قاسيون.
أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).

 

 

أَحْمد بن حسن بن عبد الله بن عبد الْوَاحِد المقدسى الأَصْل ثمَّ الصالحى الْفَقِيه قاضى الْقُضَاة شهَاب الدّين بن الشَّيْخ شرف الدّين
سمع من ابْن عبد الدايم وتفقه وبرع فِي الْمَذْهَب وَأفْتى ودرس بالصاحبة وبحلقة الْحَنَابِلَة بالجامع وَتَوَلَّى الْقَضَاء نَحْو ثَلَاثَة أشهر من سنة تسع وَسَبْعمائة فى دولة السبكى ثمَّ عزل لما عَاد الْملكالنَّاصِر إِلَى الْملك وأعيد القاضى تقى الدّين بن سُلَيْمَان قَالَ البرزالى كَانَ رجلا جيدا من أَعْيَان الْحَنَابِلَة وفضلائهم
مَاتَ فى تَاسِع عشر ربيع الأول سنة عشر وَسَبْعمائة وَدفن بمقبرة الشَّيْخ أَبى عمر
رَحمَه الله تَعَالَى
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.