عبد الله بن يوسف بن محمد جمال الدين الزيلعي أبو محمد
تاريخ الوفاة | 762 هـ |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
عبد الله بن يُوسُف بن مُحَمَّد الزَّيْلَعِيّ الحنفي جمال الدَّين
اشْتغل كثيراً وأخذ عَن أَصْحَاب النحيب وَعَن القاضي عَلَاء الدَّين التركماني وَعَن جمَاعَة ولازم مطالعة كتب الحَدِيث إلى أَن خرج أَحَادِيث الْهِدَايَة وَأَحَادِيث الْكَشَّاف كَانَ يترافق هُوَ وزين الدَّين العراقي فِي مطالعة الْكتب الحديثية فالعراقي لتخريج الإحياء والزيلعي لتخريج أَحَادِيث الْكِتَابَيْنِ الْمَذْكُورين وَكَانَ كل مِنْهُمَا يعين الآخر وَلابْن حجر تَخْرِيج لأحاديث الْكَشَّاف فَلَعَلَّهُ استمد من تَخْرِيج صَاحب التَّرْجَمَة وَمَات بِالْقَاهِرَةِ في الْمحرم سنة 762 اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة
البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع - لمحمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني
الزَّيْلَعِيّ الإِمَام الْفَاضِل الْمُحدث الْمُفِيد جمال الدّين أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن يُوسُف ابْن مُحَمَّد الْحَنَفِيّ
اشْتغل كثيرا وَسمع أَصْحَاب النجيب وَأخذ عَن الْفَخر الزَّيْلَعِيّ شَارِح الْكَنْز وَالْقَاضِي عَلَاء الدّين بت التركماني وَابْن عقيل وَغير وَاحِد ولازم مطالعة كتب الحَدِيث إِلَى أَن خرج أَحَادِيث الْهِدَايَة وَأَحَادِيث الْكَشَّاف واستوعب ذَلِك استيعاباً بَالغا
قَالَ شيخ الْإِسْلَام ابْن حجر ذكر لي شَيخنَا الْعِرَاقِيّ أَنه كَانَ يرافقه فِي مطالعة الْكتب الحديثية لتخريج الْكتب الَّتِي كَانَا قد اعتنيا بتخريجها فالعراقي لتخريج أَحَادِيث الْإِحْيَاء وَالْأَحَادِيث الَّتِي يُشِير إِلَيْهَا التِّرْمِذِيّ فِي الْأَبْوَاب والزيلعي لتخريج الْكِتَابَيْنِ الْمَذْكُورين فَكَانَ كل مِنْهُمَا يعين الآخر مَاتَ الزَّيْلَعِيّ فِي محرم سنة اثْنَتَيْنِ وَسَبْعمائة
وَمحله فِي الطَّبَقَة الْآتِيَة إِلَّا أَنه تقدّمت وَفَاته فقدمته
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
عبد الله بن يُوسُف بن مُحَمَّد الزَّيْلَعِيّ الْحَنَفِيّ جمال الدّين أَبُو مُحَمَّد اشْتغل كثيرا وَسمع من أَصْحَاب النجيب وَأخذ عَن الْفَخر الزَّيْلَعِيّ شَارِح الْكَنْز وَعَن القَاضِي عَلَاء الدّين ابْن التركماني وَغير وَاحِد ولازم مطالعة كتب الحَدِيث إِلَى أَن خرج الْهِدَايَة وَأَحَادِيث الْكَشَّاف واستوعب ذَلِك استيعابا بَالغا وَمَات بِالْقَاهِرَةِ فِي الْمحرم سنة 762 ذكر لي شَيخنَا الْعِرَاقِيّ أَنه كَانَ يرافقه فِي مطالعة الْكتب الحديثية لتخريج الْكتب الَّتِي كَانَا قد أعتنيا بتخريجها فالعراقي لتخريج أَحَادِيث الاحياء والاحاديث الَّتِي يُشِير إِلَيْهَا التِّرْمِذِيّ فِي الْأَبْوَاب والزيلعي لتخريج أَحَادِيث الْهِدَايَة وَتَخْرِيج أَحَادِيث الْكَشَّاف فَكَانَ كل وَاحِد مِنْهُمَا يعين الآخر وَمن كتاب الزَّيْلَعِيّ فِي تَخْرِيج الْهِدَايَة أَسْتَمدّ الزَّرْكَشِيّ فِي كثير مِمَّا كتبه من تَخْرِيج الرافعى
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-
عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي، أبو محمد، جمال الدين:
فقيه، عالم بالحديث. أصله من الزيلع (في الصومال) ووفاته في القاهرة. من كتبه " نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية - ط " في مذهب الحنفية، و " تخريج أحاديث الكشاف - خ ". وهو غير الزيلعي " عثمان " شارح الكنز .
-الاعلام للزركلي-.