عمر بن محمد الرجراجي الفاسي
تاريخ الوفاة | 810 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
أبو علي عمر بن محمَّد الرجراجي الفاسي: الولي تاج الزهاد وإمام العباد الشيخ الصالح العلامة المعظم عند الخاصة والعامة وشهرته بالصلاح أكثر من شهرته بالعلم أخذ عن جماعة من مشيخة فاس منهم أبو عمران العبدوسي وعنه جلة منهم ابن الخطيب القسنطيني وعرف به وأثنى عليه كثيراً وابن علال المصمودىِ، توفي سنة 810 هـ[1407 م]، والدعاء عند قبره مجرّب الإجابة.
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
عمر الرجراجي المغربي الْمَالِكِي برَاء مُهْملَة ثمَّ جيمين نِسْبَة لقبيلة بالمغرب الْأَقْصَى. إِمَام جَامع الأندلس من فاس كَانَ الْغَالِب عَلَيْهِ الزّهْد والورع مَعَ تقدمه فِي الْفِقْه. مَاتَ سنة عشر.
أفادنيه بعض أَصْحَابنَا المغاربة.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
عمر الرجراجى الفقيه الخطيب بجامع الأندلس أبو حفص.
كان عارفا بالحساب، والفرائض وكان زاهدا ورعا قوّالا بالحق، لا تأخذه فى الله لومة لائم.
أخذ عنه عيسى بن علاّل المصمودى، الذى تقدم ذكره، وغيره، وكان مشهورا بالصلاح والزهد.
توفى في مدينة فاس في سادس ذى القعدة الحرام سنة 810 ودفن بمطرح الجنة خارج باب الفتوح.
وإليه تنسب الشجرة التى تعمل في قول الحوفى في آخر مسألة من باب قسمة التركات، ودين الأجنبى، وهى المسألة التى تقف على باب المدبّر في قوله مثاله: زوج وثلاث أخوات مفترقات، والتركة الحاضرة عشرة، ولها على الزوج كالئ عشرة، وعليه لأجنبى خمسة وهو عديم المسألة .
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)