ربيعة بن لقيط بن حارثة التجيبي المصري

تاريخ الوفاة91 هـ
أماكن الإقامة
  • مصر - مصر

نبذة

رَبِيعَةُ بْنُ لَقِيطٍ التُّجِيبِيُّ الْمِصْرِيُّ. عَنْ: عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَمُعَاوِيَةَ، وَابْنِ حَوَالَةَ. وَعَنْهُ: ابنه إِسْحَاقَ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ. وَثَّقَهُ أَحْمَدُ الْعِجْلِيُّ. وَلَهُ فِي " مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ".

الترجمة

رَبِيعَةُ بْنُ لَقِيطٍ التُّجِيبِيُّ الْمِصْرِيُّ [الوفاة: 81 - 90 ه]
عَنْ: عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَمُعَاوِيَةَ، وَابْنِ حَوَالَةَ.
وَعَنْهُ: ابنه إِسْحَاقَ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ.
وَثَّقَهُ أَحْمَدُ الْعِجْلِيُّ. وَلَهُ فِي " مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ".

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

رَبِيعَةُ بْنُ لَقِيطٍ بن حَارِثَةَ التُّجِيبِيُّ الْمَصْرِيُّ. [الوفاة: 91 - 100 ه]
حَدَّثَ عَنْ: مُعَاوِيَةَ، وَعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوَالَةَ.
وشهد صفين مع الشاميين.
رَوَى عَنْهُ: ابنه إِسْحَاقَ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ.
وَثَّقَهُ أحمد العجلي.
قال يزيد بن أبي حبيب: أَخْبَرَنِي رَبِيعَةُ بْنُ لَقِيطٍ أَنَّهُ كَانَ مَعَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ عَامَ الْجَمَاعَةِ وَهُمْ رَاجِعُونَ مِنْ مَسْكِنَ، فمطروا دَمًا عَبِيطًا. قَالَ رَبِيعَةُ: فَلَقَدْ رَأَيْتَنِي أَنْصُبُ الإِنَاءَ فَيَمْتَلِئُ دَمًا عَبِيطًا، فَظَنَّ النَّاسُ أَنَّمَا هِيَ؛ يَعْنِي السَّاعَةَ، وَمَاجَ النَّاسُ بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ، فَقَامَ عَمْرٌو فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ، ثُمَّ قَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَصْلِحُوا مَا بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ اللَّهِ، وَلا يَضُرُّكُمْ لَوِ اصْطَدَمَ هَذَانِ الْجَبَلانِ.
رَوَاهُ ابْنُ الْمُبَارَكِ في " الزهد ". [ص:1093]
وَرَوَاهُ ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ يَزِيدَ عَنْ رَبِيعَةَ، وَلَفْظُهُ: إِنَّهُمْ كَانُوا مَعَ مُعَاوِيَةَ حِينَ قَفَلُوا مِنَ الْعِرَاقِ، فَأَمْطَرَتِ السَّمَاءُ بِدِجْلَةَ دَمًا عَبِيطًا، وَظَنُّوا الظُّنُونَ وَقَالُوا: الْقِيَامَةُ. وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

ربيعة بن لقيط
ربيعة بْن لقيط ذكره أَبُو الحسن العسكري في الأفراد.
روى اللَّيْث بْن سَعِيد، عن يَزِيدَ بْنِ أَبِي حبيب، عن ربيعة بْن لقيط، قال: لما دخل صاحب الروم عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سأله فرسًا، فأعطاه إياه، فقال أناس: أتعطها عدو اللَّه وعدوك؟ فقال: " إنه سيسلبها رجل من المسلمين ".
فأخذت منه يَوْم داثن.
أخرجه أَبُو موسى، وقال: ربيعة هذا يروي عن ابن حوالة وغيره، ولا يعلم له صحبة

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.