رزين بن معاوية بن عمار العبدري الأندلسي السرقسطي أبي الحسن
تاريخ الوفاة | 535 هـ |
مكان الولادة | سرقسطة - الأندلس |
مكان الوفاة | مكة المكرمة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
- أبو الحسن رزين بن معاوية بن عمار العبدري الأندلسي السرقسطي: جاور بمكة أعواماً وصار إمام المالكية بها وحدث بها عن أبي مكتوم عيسى بن أبي ذر الهروي الشيخ الصالح الفاضل العالم بالحديث وغيره. له تآليف منها كتاب جمع فيه ما في الصحاح الخمسة والموطأ وكتاب في أخبار مكة. توفي بمكة سنة 535 هـ[1140 م].
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
رزين بن معاوية بن عمار العبدري السرقسطي الأندلسي، أبو الحسن:
إمام الحرمين. نسبته إلى سرقسطة Saragosse)) من بلاد الأندلس. جاور بمكة زمنا طويلا، وتوفي بها. له تصانيف، منها (التجريد للصحاح الستة) .
-الاعلام للزركلي-
أبي الحسن الأندَلُسي
أبي الحسن رزين بن معاوية بن عمار العبدري المالكي الأندلسي الفقيه السرقسطي. فقيه فاضل من أصحاب مالك بن أنس من أهل سرقسطة، وهي من بلاد الأندلس بالمغرب.
وكان إمام المالكية بحرم الله تعالى والمصلي بهم، إماماً في المسجد الجامع. سمع الفقيه، أبا الحسن علي بن عبد الله الصقلي، وأبا العباس أحمد ابن الشَاطِبي، وغيرهما. كتب إلي الإجازة بجميع مسموعاته من مكة حرسها الله.
التحبير في المعجم الكبير - لعبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني المروزي.
رزين بن معاوية بن عمار، الإِمَامُ المُحَدِّثُ الشَّهِيْرُ، أَبُو الحَسَنِ العَبْدَرِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ السَّرَقُسْطِيُّ، صَاحِبُ كِتَابِ "تَجرِيْدِ الصِّحَاحِ".
جَاورَ بِمَكَّةَ دَهْراً، وَسَمِعَ بِهَا "صَحِيْحَ البُخَارِيِّ" مِنْ عِيْسَى بنِ أَبِي ذَرٍّ، وَ"صَحِيْحَ مُسْلِمٍ" مِنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الطَّبَرِيِّ.
حَدَّثَ عَنْهُ: قَاضِي الحَرَمِ أَبُو المُظَفَّرِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الطَّبَرِيُّ، وَالزَّاهِد أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ قُدَامَةَ وَالِد الشَّيْخ أَبِي عُمَرَ، وَالحَافِظُ أَبُو مُوْسَى المَدِيْنِيُّ، وَالحَافِظ ابْن عَسَاكِرَ، وَقَالَ: كَانَ إِمَامَ المَالِكيين بِالحرم.
قُلْتُ: أَدخل كِتَابهُ زِيَادَات وَاهيَة لَوْ تَنَزَّه عَنْهَا لأَجَاد.
تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ فِي المُحَرَّمِ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ وَقَدْ شَاخَ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الحَافِظِ، أَخْبَرْنَا ابْنُ قُدَامَةَ، أَخْبَرْنَا أَبِي أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا رَزِيْن بن مُعَاوِيَةَ، أَخْبَرَنَا الحُسَيْنُ بنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الغَافِرِ بن مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عِيْسَى، أَخْبَرْنَا ابْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا مُسْلِم، حَدَّثَنَا ابْنُ قَعْنَب، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ يَحْيَى بنِ سَعِيْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بنِ وَقَاص، عَنْ عُمَرَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لامرىء مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُوْلِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُوْلِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيْبُهَا أَوِ امْرَأَةٌ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ"
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.
أبي الحسن الأندَلُسي
أبي الحسن رزين بن معاوية بن عمار العبدري المالكي الأندلسي الفقيه السرقسطي. فقيه فاضل من أصحاب مالك بن أنس من أهل سرقسطة، وهي من بلاد الأندلس بالمغرب.