الحسن بن القاسم الطبري

أبي علي الطبري

تاريخ الولادة263 هـ
تاريخ الوفاة350 هـ
العمر87 سنة
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةبغداد - العراق
أماكن الإقامة
  • بغداد - العراق

نبذة

أبو علي الحسن بن القاسم الطبري : مات في سنة خمسين وثلاثمائة. علق عن أبي علي ابن أبي هريرة وهي التعليقة التي تنسب إلى أبي علي، وهو من مصنفي أصحاب الشافعي، صنف المحرر في النظر، وهو أول كتاب صنف في الخلاف المجرد، وصنف الإفصاح في المذهب، وصنف أصول الفقه وصنف الجدل، ودرس ببغداد بعد أستاذه أبي علي بن أبي هريرة.

الترجمة

أبو علي الحسن بن القاسم الطبري : مات في سنة خمسين وثلاثمائة. علق عن أبي علي ابن أبي هريرة وهي التعليقة التي تنسب إلى أبي علي، وهو من مصنفي أصحاب الشافعي، صنف المحرر في النظر، وهو أول كتاب صنف في الخلاف المجرد، وصنف الإفصاح في المذهب، وصنف أصول الفقه وصنف الجدل، ودرس ببغداد بعد أستاذه أبي علي بن أبي هريرة.

 - طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.

 

 

 

الحسن (أو الحسين) بن القاسم الطبري، أبو علي:
فقيه شافعيّ بحاث، أصله من طبرستان. سكن بغداد وتوفي بها. قال ابن كثير: أحد الأئمة المحررين في الخلاف وأول من صنف فيه.
له (المحرر) في النظر، وهو أول كتاب صنف في الخلاف المجرد، و (الإيضاح) و (العدة) عشرة أجزاء كلاهما في فقه الشافعية .

-الاعلام للزركلي-
 

 

 

 

أبو عليٍّ الطَّبَرِيّ :
الإِمَامُ شَيْخُ الشَّافِعِيَةِ, الحَسَنُ بنُ القَاسِمِ, علَّقَ التعليقة عن أبي عَلِيٍّ بنِ أَبِي هُرَيْرَةَ, وصنَّف "المُحَرَّرَ فِي النَّظَرِ", وَهُوَ أوَّل كِتَابٍ صُنِّفَ فِي الخلافِ المجرَّد, وصنَّف "الإِفصَاحَ فِي المَذْهَبِ" وألَّف فِي الجَدَلِ, ودرَّس فِي بَغْدَادَ بَعْدَ شَيْخِهِ أَبِي عَلِيٍّ, وَمَاتَ كَهْلاً فِي سَنَةِ خَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائة.

سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.

 

 

 

الْحُسَيْن بن الْقَاسِم الإِمَام الْجَلِيل أَبِي علي الطبري
صَاحب الإفصاح
لَهُ الْوُجُوه الْمَشْهُورَة فى الْمَذْهَب وصنف فى أصُول الْفِقْه وفى الجدل وصنف الْمُحَرر وَهُوَ أول كتاب صنف فى الْخلاف الْمُجَرّد
تفقه على أَبى على بن أَبى هُرَيْرَة وَسكن بَغْدَاد وَتوفى بهَا سنة خمسين وثلاثمائة
إِذا أذن الْمُرْتَهن للرَّاهِن فى البيع أَو الْعتْق ثمَّ رَجَعَ قبل أَن يَبِيع أَو يعْتق وَلم يعلم الرَّاهِن بِالرُّجُوعِ فَبَاعَ أَو أعتق ففى صِحَّته وَجْهَان مخرجان من تصرف الْوَكِيل قبل الْعلم بعزله

كَذَا حَكَاهُ الجماهير مِنْهُم الرافعى والنووى
وَفصل فى الإفصاح فَقَالَ إِن رَجَعَ الْآذِن قبل وُقُوع البيع فَإِن كَانَ يُمكن الْوُقُوف فى مثله على رُجُوعه فعلى وَجْهَيْن وَإِن كَانَ لَا يُمكن فى مثله فعلى قَول وَاحِد أَن بَيْعه صَحِيح وَلَا معنى لرجوعه قِيَاسا على مَا قَالَ الشافعى فى الولى إِذا دفع من وَجب لَهُ حق الْقصاص إِلَى سياف فَرجع فى الْإِذْن قبل الْقَتْل
قَالَ الرويانى وَهَذَا التَّفْصِيل لم يقلهُ غَيره

طبقات الشافعية الكبرى للإمام السبكي

 

 

 

الْحُسَيْن بن الْقَاسِم [000 - 350] 
أَبُو عَليّ الطَّبَرِيّ.
الإِمَام البارع صَاحب " الإفصاح "، والمخرج للوجوه المتناقلة عَنهُ، الْمَعْرُوفَة بِهِ، وصنف فِي أصُول الْفِقْه، وَفِي الجدل، وصنف " الْمُجَرّد "، وَهُوَ أول كتاب صنف فِي الْخلاف الْمُجَرّد.
تفقه على أبي عَليّ ابْن أبي هُرَيْرَة، وَسكن بَغْدَاد، وَتُوفِّي بهَا سنة خمسين وَثَلَاث مئة.

-طبقات الفقهاء الشافعية - لابن الصلاح-

 

 

 

الإمام أبو علي حسين بن القاسم الطَّبَري الشافعي، المتوفى ببغداد، سنة خمسين وثلاثمائة.
تفقَّه على أبي هُريرة وسكن بغداد وصنَّف "الإفصاح" و"المخرج" للوجوه المنقولة عنه وصنَّف في أصول الفقه وفي الجدل وصنَّف "المحرر" وهو أول كتاب صُنّف في الخلاف المجرَّد. ذكره السبكي.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

 

 

أبو علي الحسن بن القاسم الطبري الفقيه الشافعي؛ أخذ الفقه عن أبي علي ابن أبي هريرة المقدم ذكره، وعلق عنه التعليقة المشهورة المنسوبة إليه، وسكن ببغداد ودرس بها بعد أستاذه أبي علي المذكور، وصنف كتاب " المحرر " في النظر، وهو أول كتاب صنف في الخلاف المجرد، وصنف أيضاً كتاب " الافصاح " في الفقه، وكتاب " العدة " وهو كبير يدخل في عشرة أجزاء، وصنف كتاباً في الجدل، وكتاباً في أصول الفقه. وتوفي ببغداد سنة خمس وثلثمائة، رحمه الله تعالى.
والطبري - بفتح الطاء المهملة والباء الموحدة وبعدها راء - هذه النسبة إلى طبرستان - بفتح الطاء المهملة والباء الموحدة وبعدها راء والسين المهملة الساكنة والتاء المثناة من فوقها المفتوحة وبعد الألف نون - وهي ولاية كبيرة تشتمل على بلاد كثيرة أكبرها آمل، خرج منها جماعة من العلماء، والنسبة إلى طبرية الشام " طبراني " - على ما سيأتي في موضعه إن شاء الله تعالى - ورأيت في عدة كتب من طبقات الفقهاء أن اسمه الحسن كما هو هاهنا، ورأيت الخطيب في تاريخ بغداد قد عده في جملة من اسمه الحسين [والله أعلم بالصواب] .
 

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان - لأبو العباس شمس الدين أحمد ابن خلكان البرمكي الإربلي.