إبراهيم بن محمد بن أبي بكر السعدي برهان الدين

الأخنائي إبراهيم

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة777 هـ
مكان الولادةالقاهرة - مصر
مكان الوفاةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • دمشق - سوريا
  • القاهرة - مصر
  • مصر - مصر

نبذة

إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن عِيسَى بن بدران بن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد السَّعْدِيّ الأخنائي الْمَالِكِي برهَان الدّين بن علم الدّين ولد بِالْقَاهِرَةِ سنة ... وتفقه على مَذْهَب ابيه للشَّافِعِيّ وَحفظ التَّنْبِيه وَدخل دمشق مَعَ أَبِيه لما تولى قضاءها وَسمع بهَا من ابْن الشّحْنَة عدَّة أَجزَاء مِنْهَا جُزْء ابْن مخلد وَمن إِبْرَاهِيم بن الواني.

الترجمة

إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن عِيسَى بن بدران بن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد السَّعْدِيّ الأخنائي الْمَالِكِي برهَان الدّين بن علم الدّين ولد بِالْقَاهِرَةِ سنة ... وتفقه على مَذْهَب ابيه للشَّافِعِيّ وَحفظ التَّنْبِيه وَدخل دمشق مَعَ أَبِيه لما تولى قضاءها وَسمع بهَا من ابْن الشّحْنَة عدَّة أَجزَاء مِنْهَا جُزْء ابْن مخلد وَمن إِبْرَاهِيم بن الواني وَعبد الْغَالِب الماكسيني ثمَّ ولي قَضَاء الديار المصرية بعد أَخِيه تَاج الدّين سنة 63 وَكَانَ قبل ذَلِك يَنُوب عَنهُ فباشر بنزاهة وَحُرْمَة وعفة وَكَانَ شهماً مقداماً ولي قبل الْقَضَاء الْحِسْبَة وَنظر الخزانة وَنظر المرستان وَمَات فِي الثَّانِي من شهر رَجَب سنة 777 وَله فِي أَحْكَامه قضايا مَشْهُورَة فِي رد رسائل الرؤساء مَعَ الْمَرْوَة والإفضال والجود وَكَانَ مسعوداً فِي حركاته ومباشرته
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-

 

 

القاضي بُرهان الدين إبراهيم بن محمد بن أبي بكر بن عيسى بن بَدْرَان السَّعْديّ المَالِكي، المعروف بالأَخْنَائي، المتوفى بالقاهرة في رجب سنة سبع وسبعين وسبعمائة. كان شافعياً ثم تحوّل مالكياً، ثم صنف مختصراً في الأحكام وولي الحسبة ونظر الخزانة وكان صارماً. من "المنهل".
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

إبراهيم بن محمد بن أبي بكر بن عيسى، برهان الدين ابن علم الدين، الإخنائي: محتسب مصري من القضاة. مولده ووفاته بالقاهرة. كان شافعيا وتحول مالكيا. ولي الحسبة ثم قضاء الديار المصرية إلى أن مات. له مختصر سماه (الهداية والأعلام بما يترتب على قبيح القول من الأحكام - خ) في المكتبة العربية بدمشق. قال ابن حجر: له في أحكامه قضايا مشهورة في ردّ الرؤساء، مع المروءة والإفضال. نسبته إلى إخنا، بقرب الإسكندرية.
-الأعلام للزركلي-