رافع بن خديج بن رافع الأنصاري الأوسي الحارثي أبي عبد الله المدني أبي خديج
تاريخ الولادة | -12 هـ |
تاريخ الوفاة | 74 هـ |
العمر | 86 سنة |
مكان الوفاة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي "أبو عبد الرحمن"
- سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب العدوي المدني أبي عمر
- عثمان بن عبيد الله بن رافع
- بشر بن حرب الندبي الأزدي أبي عمرو
- ثابت بن أنس بن ظهير بن رافع الأنصاري
- عطاء بن صهيب الأنصاري أبي النجاشي
- بشير بن يسار المديني
- عباية بن رفاعة بن رافع بن خديج "أبي رفاعة عباية"
- عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان القرشي الأموي "المطرف الأموي عبد الله"
- عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد الأنصارية المدنية الفقيهة "عمرة النجارية"
- نافع بن هرمز أو كاوس القرشي العدوي الدني أبي عبد الله المدني "نافع مولى ابن عمر"
- أبي أيوب سليمان بن يسار الهذلي
- معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي المدني
- مجاهد بن جبر أبي الحجاج المكي
- محمد بن سهل بن أبي خيثمة أو حثمة الأوسي الأنصاري المدني
نبذة
الترجمة
رافع بن خديج: ابن رافع بن عدي بن زيد جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي الحارثي كذا نسبه أبي نعيم وأبي عمر ، يكنى أبا عبد الله وقيل : أبي خديج . وأمه حليمة بنت مسعود بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة، كان قد عرض نفسه يوم بدر فرده رسول الله صلى الله عليه و سلم لأنه استصغره ،وأجازه يوم أحد فشهد أحدا والخندق وأكثر المشاهد، وأصابه يوم أحد سهم في ترقوته وقيل : في ثندوته فنزع السهم وبقي النصل إلى أن مات ، وقال له رسول الله : (( أنا أشهد لك يوم القيامة )) ، وانتقضت جراحته أيام عبد الملك بن مروان فمات سنة أربع وسبعين وهو ابن ست وثمانين سنة وكان عريف قومه. ينظر :اسد الغابة 1/348
رَافع بن خديج بن رَافع بن عدي بن يزِيد بن جشم بن حَارِثَة بن الْحَارِث الْأنْصَارِيّ الْحَارِثِيّ الأوسي الْمَدِينِيّ كنيته أَبُو عبد الله وَيُقَال أَبُو خديج مَاتَ سنة ثَلَاث وَسبعين وَقيل سنة أَربع وَسبعين
روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وعميه ظهير وأخيه فِي الْبيُوع
روى عَنهُ أَبُو النجاش عَطاء بن صُهَيْب فِي الصَّلَاة وعباية بن رِفَاعَة فِي الزَّكَاة وعبد الله بن عَمْرو بن عُثْمَان فِي الْحَج وَنَافِع بن جُبَير فِي الْحَج وَبشير بن يسَار وعبد الله بن عمر وَنَافِع مولى ابْن عمر وَسليمَان بن يسَار وحَنْظَلَة بن قيس والسائب بن يزِيد.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
رافع بن خديج
رافع بْن خديج بْن رافع بْن عدي بن زيد بْن جشم بْن حارثة بْن الحارث بْن الخزرج بْن عمرو بْن مالك بْن الأوس الأنصاري الأوسي الحارثي كذا نسبه أَبُو نعيم، وَأَبُو عمر.
ونسبه ابن الكلبي، فقال: رافع بْن خديج بْن رافع بْن عدي بْن زيد بْن عمرو بْن زيد بْن جشم.
فزاد زيدًا الثاني وعمرًا، والله أعلم.
يكنى أبا عَبْد اللَّهِ، وقيل: أَبُو خديج.
وأمه حليمة بنت مسعود بْن سنان بْن عامر بْن عدي بْن أمية بْن بياضة.
كان قد عرض نفسه يَوْم بدر، فرده رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأنه استصغره، وأجازه يَوْم أحد، فشهد أحد، والخندق، وأكثر المشاهد، وأصبه يَوْم أحد سهم في ترقوته، وقيل: في ثندوته، فنزع السهم وبقي النصل إِلَى أن مات.
وقال له رَسُول اللَّهِ: " أنا أشهد لك يَوْم القيامة ".
وانتفضت جراحته أيام عَبْد الْمَلِكِ بْن مروان، فمات سنة أربع وسبعين، وهو ابن ست وثمانين سنة، وكان عريف قومه.
روى عنه من الصحابة ابن عمر، ومحمود بْن لبيد، والسائب بْن يَزِيدَ، وأسيد بْن ظهير.
ومن التابعين: مجاهد، وعطاء، والشعبي، وابن ابنه عبابة بْن رفاعة بْن رافع، وعمرة بنت عبد الرحمن، وغيرهم.
أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي عَلِيِّ بْنِ مَهْدِيٍّ، أخبرنا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَمامِيُّ، أخبرنا أَبُو مُسْلِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ قهربزد، أخبرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ زَاذَانَ، أخبرنا مَأْمُونُ بْنُ هَارُونَ بْنِ طُوسِيٍّ، أخبرنا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى الْبِسْطَامِيُّ الطَّائِيُّ، أخبرنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ وَيَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، عن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عن عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ، عن مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ، عن رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " أَسْفِرُوا بِالْفَجْرِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ "
وأخبرنا إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّدِ بْنِ مِهْرَانَ الْفَقِيهُ، وَغَيْرُهُ، بِإِسْنَادِهِمْ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى السُّلَمِيِّ، قَالَ: حدثنا هَنَّادٌ، أخبرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عن أَبِي حُصَيْنٍ، عن مُجَاهِدٍ، عن رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ، قَالَ: نَهَانَا رَسُول اللَّهِ عن أَمْرٍ كَانَ لَنَا نَافِعًا، إِذَا كَانَتْ لأَحَدِنَا أَرْضٌ أَنْ يُعْطِيَهَا بِبَعْضِ خَرَاجِهَا أَوْ بِدَرَاهِمَ، وَقَالَ: " إِذَا كَانَتْ لأَحَدِكُمْ أَرْضٌ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ أَوْ لِيَزْرَعْهَا ".
يُرْوَى كَمَا ذَكَرْنَاهُ وقد روي عن رافع، عن عمومته.
ويروى عنه، عن عمه ظهير بْن رافع.
وقد روي عنه عَلَى روايات مختلفة، ففيه اضطراب.
وشهد صفين مع علي.
ولما توفي حضره ابن عمر، فأخروه إِلَى بعد العصر، فقال ابن عمر: صلوا عَلَى صاحبكم قبل أن تطفل الشمس للغروب.
وله عقب كانوا بالمدينة وبغداد، وكان يخضب بالصفرة، يحفى شاربه.
أخرج الثلاثة.
أسيد: بضم الهمزة وفتح السين.
وظهير: بضم الظاء وفتح الهاء.
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.
رافع بن خديج بن رافع الأَنْصَارِي الأوسي الحارثي:
صحابيّ. كان عريف قومه بالمدينة، وشهد أحدا والخندق. توفي في المدينة متأثرا من جراحة. له 78 حديثا .
-الاعلام للزركلي-
رافع بن خَديج [الأوسي الأنصاري. من أهل المدينة، لم يشهد بدراً لصغره وشهد أحُداً والخندق وأكثر المشاهد ومات سنة 73 وقيل سنة 74 وله ست وثمانون سنة وقيل: مات زمن معاوية].
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.
رافع بن خديج بن رافع الانصاري الحارثى له كنيتان أبو عبد الله وأبو خديج
مات بالمدينة سنة ثلاث وسبعين.
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ)
يوجد له ترجمة في كتاب: (بغية الطلب في تاريخ حلب - لكمال الدين ابن العديم)