حبيب بن الشهيد أبي مرزوق التجيبي المصري

تاريخ الوفاة109 هـ
أماكن الإقامة
  • طرابلس الغرب - ليبيا
  • مصر - مصر

نبذة

حَبِيْبُ بنُ الشَّهِيْدِ التُّجِيْبِيُّ: أبي مَرْزُوْقٍ المِصْرِيُّ فَحَدَّثَ عَنْ: حَنَشِ بنِ عَبْدِ اللهِ الصَّنْعَانِيِّ وَوَفَدَ عَلَى عُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ. رَوَى عَنْهُ: يَزِيْدُ بنُ أَبِي حَبِيْبٍ وَجَعْفَرُ بنُ رَبِيْعَةَ وَسَالِمُ بنُ غَيْلاَنَ وَكَانَ يُفَقِّهُ أَهْلَ طَرَابُلُسَ الغَرْبِ. وَثَّقَهُ العِجْلِيُّ. تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ ومئة. لَمْ يُفَرِّقِ البُخَارِيُّ وَلاَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ صَاحِبِ التَّرْجَمَةِ مَوْلَى قُرَيْبَةَ.

الترجمة

- حَبِيْبُ بنُ الشَّهِيْدِ التُّجِيْبِيُّ:
أبي مَرْزُوْقٍ المِصْرِيُّ فَحَدَّثَ عَنْ: حَنَشِ بنِ عَبْدِ اللهِ الصَّنْعَانِيِّ وَوَفَدَ عَلَى عُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ.
رَوَى عَنْهُ: يَزِيْدُ بنُ أَبِي حَبِيْبٍ وَجَعْفَرُ بنُ رَبِيْعَةَ وَسَالِمُ بنُ غَيْلاَنَ وَكَانَ يُفَقِّهُ أَهْلَ طَرَابُلُسَ الغَرْبِ. وَثَّقَهُ العِجْلِيُّ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ ومئة.
لَمْ يُفَرِّقِ البُخَارِيُّ وَلاَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ صَاحِبِ التَّرْجَمَةِ مَوْلَى قُرَيْبَةَ.

سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي

 

 

د ق: حَبِيبُ بْنُ الشَّهِيدِ أَبُو مَرْزُوقٍ التُّجِيبِيُّ. [الوفاة: 101 - 110 ه]
شَيْخٌ مصريٌ وَلَيْسَ بِالْبَصْريِّ، وَفَدَ عَلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَرَوَى عَنْهُ، وَعَنْ حَنَشٍ الصَّنْعَانِيِّ،
وَعَنْهُ: يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ، وَغَيْرُ وَاحِدٍ.
وَثَّقَهُ أَحْمَدُ الْعِجْلِيُّ، وَهُوَ مَشْهُورٌ بِالْكُنِّيَةِ، وَكَانَ يَنْزِلُ بِطَرَابُلُسَ الْمَغْرِبِ، وَكَانَ فقهياً.
قَالَ ابْنُ يُونُسَ: تُوُفِّيَ سَنَةَ تسعٍ وَمِائَةٍ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

د ق: أَبُو مَرْزُوقٍ التُّجِيبِيُّ مَوْلاهُمُ، الْمِصْرِيُّ، حَبِيبُ بْنُ الشَّهِيدِ. [الوفاة: 101 - 110 ه]
عَنْ: حَنَشٍ الصَّنْعَانِيِّ، وَمُغِيرَةَ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ.
وَعَنْهُ: يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ.
وَكَانَ أَحَدَ الْفُقَهَاءِ، نَزَلَ إِفْرِيقِيَةَ فَانْتَفَعُوا بِهِ، تُوُفِّيَ سَنَةَ تسعٍ وَمِائَةٍ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.