محمد بن سليمان بن الحسن بن الحسين

محمد بن سليمان ابن النقيب

تاريخ الولادة611 هـ
تاريخ الوفاة698 هـ
العمر87 سنة
مكان الولادةالقدس - فلسطين
مكان الوفاةالقدس - فلسطين
أماكن الإقامة
  • القدس - فلسطين
  • القاهرة - مصر

نبذة

ومحمد بن سليمان بن الحسن بن الحسين. قال الذهبي: هو العلامة، الزاهد، الورع: جمال الدين، أبي عبدالله البلخي الأصل، المقدسي، الحنفي، المفسر، المعروف بـ"ابن النقيب". أحد الأئمة. ولد سنة إحدى عشرة وستمائة.

الترجمة

ومحمد بن سليمان بن الحسن بن الحسين.
قال الذهبي: هو العلامة، الزاهد، الورع: جمال الدين، أبي عبدالله البلخي الأصل، المقدسي، الحنفي، المفسر، المعروف بـ"ابن النقيب".
أحد الأئمة.
ولد سنة إحدى عشرة وستمائة.

ودخل القاهرة، ودرّس بالعاشورية، ثم تركها، وأقام بالجامع الأزهر.
وقد صرف همته أكثر دهره إلى التفسير؛ وصنف فيه كتابا حافلا، جمع فيه خمسين تصنيفا بلغ تسعًا وتسعين مجلدة.
وتوفي في المحرم، سنة سبع وثمانين وستمائة.
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

محمد بن سليمان بن الحسن جمال الدين أبو عبد الله

المفسر المعروف بابن النقيب البلخي ثم القدسى مولده بالقدس سنة 611 وكان زاهدًا عالما فقيها له مشاركة تامة في العلوم وقدم القاهرة ودرس بها ثم عاد إلى القدس وتوفي به سنة ثمان وستين وستمائة جمع تفسيرًا في ثمانين مجلدًا لم يسبق إليه.
(قال الجامع) ذكره مجير الدين الحنبلى مؤرخ القدس في كتابه الأنس الجليل في تاريخ القدس والخليل عند ذكر الفقهاء الحنفية وقال الشيخ الإمام العالم الزاهد المفسر جمال الدين أبو عبد الله محمد بن سليمان بن الحسن بن الحسين البلخي ثم المقدسى الحنفي المعروف بابن النقيب مولده في النصف من شعبان سنة إحدى وعشرين وستمائة وقيل إحدى عشرة وستمائة بالقدس الشريف واشتغل بالقاهرة وأقام مدة بالجامع الأزهر ودرس في بعض المدارس هناك ثم انتقل إلى القدس واستوطن فيه إلى أن مات به وكان شيخا فاضلا في التفسير له فيه مصنف حافل كبير جمع فيه خمسين مصنفا من التفاسير بلغ تسعة وتسعين مجلدًا وكان الناس يقصدون زيارته بالقدس ويتبركون بدعائه توفي في المحرم سنة ثمان وتسعين وقيل سبع وثمانين وستمائة انتهى. وفي حسن المحاضرة ابن النقيب الإمام العلامة المفتى جمال الدين أو عبد الله محمد بن سليمان بن حسن البلخي ثم القدسي مدرس العاشورية بالقاهرة ولد في شعبان سنة 611 وقدم مصر فسمع بها من يوسف بن المخيلى وأقام مدة بالجامع الأزهر وصنف تفسيرًا كبيرًا إلى الغاية وكان إمامًا عابدًا زاهدًا أمارًا بالمعروف كبير القدر مات بالقدس فى المحرم سنة 698 ذكره الذهبى في العبر انتهى.

الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.

 

 

مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن الْحسن بن الْحُسَيْن الْبَلْخِي ثمَّ الْمَقْدِسِي الْمُفَسّر أَبُو عبد الله الْفَقِيه الزَّاهِد عرف بإبن النَّقِيب جمال الدّين مولده بالقدس سنة إِحْدَى عشرَة وست مائَة فى نصف شعْبَان جمع التَّفْسِير وَله شعر حسن كَانَ يروي عَن يُوسُف ابْن الْمحلى وَحدث وَقدم الْقَاهِرَة ودرس بالعاشورية ثمَّ تَركهَا وَأقَام بسطح جَامع الْأَزْهَر أنكر على الشجاعي فهانه الشجاعي وَطلب رِضَاهُ ذكره شَيخنَا قطب الدّين فى تَارِيخه وَذكره الأربلي فى مُعْجم شُيُوخه ثمَّ إِنَّه خرج من الْقَاهِرَة قَاصِدا إِلَى الْقُدس فَتوفي فى الْقُدس فى الْمحرم سنة ثَمَان وَتِسْعين وست مائَة عَن

سبع وَثَمَانِينَ سنة رَحمَه الله تَعَالَى سمع مِنْهُ البرذالي وَابْن شامة

-الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-

 

 

محمد بن سليمان بن الحسن البلخي، المقدسي، أبو عبد الله، جمال الدين ابن النقيب:
مفسر، من فقهاء الحنفية. أصله من بلخ، ومولده في القدس. انتقل إلى القاهرة وأقرأ في بعض مدارسها. وعاد إلى القدس، فتوفي بها.
له (تفسير) كبير حافل، سماه (التحرير والتحبير لأقوال أئمة التفسير) قال المقريزي في سبعين مجلدة .

-الاعلام للزركلي-