عمر بن محمد بن عمر الخبازي جلال الدين

تاريخ الولادة629 هـ
تاريخ الوفاة691 هـ
العمر62 سنة
أماكن الإقامة
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • دمشق - سوريا

نبذة

عمر بن محمد بن عمر الشيخ، جلال الدين الخبازي. له حواشي على "الهداية" وكتاب "المغنى" في أصول الفقه. وكان فقيهًا عابِدًا ومات لخمس بقين من ذي الحجة، سنة إحدى وتسعين وستمائة، في عشر السبعين. قلت: قال الذهبي: قال أبي العلاء الفرضي: صنّف الخبازي في الفقه، والأصلين.

الترجمة

عمر بن محمد بن عمر الشيخ، جلال الدين الخبازي.

له حواشي على "الهداية" وكتاب "المغنى" في أصول الفقه.
وكان فقيهًا عابِدًا ومات لخمس بقين من ذي الحجة، سنة إحدى وتسعين وستمائة، في عشر السبعين.
قلت: قال الذهبي: قال أبي العلاء الفرضي: صنّف الخبازي في الفقه، والأصلين.
ومات عن اثنتين وستين سنة.
وقال في المسالك: وله مصنّف في أصول الدين. انتهى.
وممن تسمى بهذا الاسم:
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

عمر بن محمد بن عمر جلال الدين الخبازي

صاحب المغنى في الأصول كان علما عابداً زاهداً متنسكا جامعا للفروع والأصول أخذ عن علاء الدين عبد العزيز البخارى عن فخر الدين محمد المايمرغي عن شمس الأئمة محمد بن عبد الستار الكردري عن صاحب الهداية وبلغ رتبة الكمال. ثم قدم دمشق ودرس وأفتى وحج وله شرح الهداية مات سنة إحدى وتسعين وستمائة وأخذ عنه أبو العباس أحمد بن مسعود بن عبد الرحمن القونوى والبدر الطويل وداود الرومي المنطقي وهبة الله بن أحمد التركستانى.
(قال الجامع) أرخ صاحب الكشف وفاته سنة إحدى وسبعين وستمائة حيث قال المغني في أصول الفقه للشيخ جلال الدين عمر بن محمد الخبازي الخجندى الحنفي المتوفى سنة إحدى وسبعين وستمائة.

 الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.

 

 

عمر بن محمد بن عمر الخبازي الخجنديّ، أبو محمد، جلال الدين:
فقيه حنفي، من أهل دمشق. جاور بمكة سنة وعاد إليها.
له " المغني - خ " في أصول الفقه، اقتنيت منه نسخة كتبت سنة 692 ومنه ثانية في مغنيسا (الرقم 443 س) كتبت سنة 783 و " شرح الهداية - خ " .

-الاعلام للزركلي-

 

عمر بن مُحَمَّد بن عمر الإِمَام جلال الدّين الْخَبَّازِي قَالَ الذَّهَبِيّ الْمُفْتِي الزَّاهِد الْحَنَفِيّ رَأَيْته لما قدم دمشق يدرس بالمعزية البرانية ثمَّ حج ودرس بالحانوتية وَمَات فى آخر سنة إِحْدَى وَتِسْعين وست مائَة فى عشر السّبْعين قلت وَله الْحَوَاشِي الْمَشْهُورَة على الْهِدَايَة وَله أَيْضا الْمُغنِي فى أصُول الْفِقْه وانتفع النَّاس بهما قَالَ أَبُو الْعَلَاء البُخَارِيّ كَانَ يَعْنِي الشَّيْخ جلال الدّين الْخَبَّازِي فَقِيها زاهدا عابدا متنسكا عَارِفًا بِمذهب أبي حنيفَة وَأَصْحَابه وَقَالَ البرزالي كَانَ شَيخا فَاضلا وَلما مَاتَ كَانَ مدرسا بالحانوتية وَمن شَرطهَا أَن يكون الْمدرس بهَا من أفضل الْحَنَفِيَّة

الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.