إسماعيل بن خليل الفرضي تاج الدين

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة739 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةالحسينية - مصر
أماكن الإقامة
  • الحسينية - مصر

نبذة

إسماعيل بن خليل تاج الدين الفرضي: كان فقيهًا، نحويًّا، عارفًا بالأصول. له "مقدمة" في أصول الفقه. وله أعمال في الفرائض. توفي سنة تسع وثلاثين وسبعمائة

الترجمة

إسماعيل بن خليل تاج الدين الفرضي
كان فقيهًا، نحويًّا، عارفًا بالأصول.

له "مقدمة" في أصول الفقه. وله أعمال في الفرائض.
توفي سنة تسع وثلاثين وسبعمائة.
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

إسماعيل بن خليل تاج الدين

 الفرضي النحوي كان فقيهاً فرضياً أصولياً صالحاً عفيفاً من محاسن الزمان مكثراً من النوافل تفقه على فخر الدين عثمان بن مصطفى المارديني ونجم الدين الملطى وشمس الدين محمود بن أحمد ومات سنة سبع وثلاثين وسبعمائة.
(قال الجامع) ذكر القارى أن له مقدمة في الفقه وفي الفرائض وإن وفاته ستة تسع وثلاثين وسبعمائة بالقاهرة.

 الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.

 

 

إِسْمَاعِيل بن خَلِيل الإِمَام تَاج الدّين كَانَ فَقِيها نحويا أصوليا فرضيا لَهُ مُقَدّمَة فى أصُول الْفِقْه وَله علم فى الْفَرَائِض وَكَانَ صَالحا عفيفا دينا زاهدا لَهُ مرأي كفلق الصُّبْح وتفقه عَلَيْهِ جمَاعَة وتفقه على القَاضِي فَخر الدّين عُثْمَان بن مصطفى المارديني وَعلي الْمَلْطِي نجم الدّين وشمس الدّين مَحْمُود ابْن أَحْمد وَأخذ الْفَرَائِض عَن اللارندي وَأعَاد بِبَعْض الْمدَارِس وَمَات سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَسبع مائَة بِالْقَاهِرَةِ بِمَنْزِلَة الحسينية فى الثَّامِن من جمادي الْآخِرَة صحبته كثيرا وبيني وَبَينه مؤدة وَأَخْبرنِي بأَشْيَاء غَرِيبَة من مرائيه وَكَانَ صَدُوقًا ثِقَة وَكَانَ يرى فى كل سنة مَا يدل على النّيل فى مَجِيئه

الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.

 

 

الشيخ الإمام تاج الدين إسمعيل بن خليل الحنفي، المتوفى في جمادى الآخرة سنة 739.
تفقه وألف مقدمة في أصول الفقه وأخرى في الفرائض وكان ماهرًا فيها، عفيفًا زاهدًا، صادق الرؤيا يخبر عن الكائنة ويسندها إلى منامه فلا يتخلف. ذكره صاحب "المنهل".
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

إِسْمَاعِيل بن خَلِيل الْحَنَفِيّ تفقه واشتغل وَكَانَ يسكن الحسينية وَوضع مُقَدّمَة فِي أصُول الْفِقْه وَأُخْرَى فِي الْفَرَائِض وَكَانَت لَهُ فِيهِ يَد طولى وَكَانَ صَالحا عفيفاً زاهداً وَكَانَ صَادِق الرُّؤْيَا يخبر بأَشْيَاء يسندها إِلَى مَنَامه فتجئ كفلق الصُّبْح حَتَّى كَانَ يخبر فِي كل سنة بِزِيَادَة النّيل فَلَا تخرم مَاتَ فِي ثامن جُمَادَى الْآخِرَة سنة 739

-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-