أحمد بن داود الدينوري أبي حنيفة

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة282 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • الدينور - إيران

نبذة

أحمد بن داود أبي حنيفة الدِّيْنَوري. قال مسلمة بن قاسم: فقيه، حنفي الفقه. له كتاب"الفصاحة"وكتاب "الأنواء" وكتاب"القبلة" وكتاب"حساب الدور" وكتاب"الوصايا" وكتاب الجبر ولمقابلة" وكتاب"إصلاح المنطق". مات سنة اثنتين وثمانين ومائتين.

الترجمة

أحمد بن داود أبيحنيفة الدِّيْنَوري.
قال مسلمة بن قاسم: فقيه، حنفي الفقه.

له كتاب"الفصاحة"وكتاب "الأنواء" وكتاب"القبلة" وكتاب"حساب الدور" وكتاب"الوصايا" وكتاب الجبر ولمقابلة" وكتاب"إصلاح المنطق".
مات سنة اثنتين وثمانين ومائتين.
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

أَبُو حَنِيفَةَ أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ الدَّيْنَوَرِيُّ كَبِيرُ الْمَحَلِّ فِي اللُّغَةِ، عَالِمٌ، جَامِعٌ، سَمِعَ الْحَدِيثَ، وَكَانَ يَعْرِفُ لَهُ كِتَابُ الْقِبْلَةِ وَكِتَابُ النَّبَاتِ. سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدٍ الْحَافِظَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ شُيُوخَ الدَّيْنَوَرِ، أَحْمَدَ بْنَ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، وَغَيْرَهُ يُبَجِّلُونَهُ، وَيُعَدِّلُونَهُ، وَهُوَ مَشْهُورٌ يَعْتَمِدُ عَلَى قَوْلِهِ وَرِوَايَتِهِ

الإرشاد في معرفة علماء الحديث - أبو يعلى الخليلي، خليل بن عبد الله بن أحمد بن إبراهيم بن الخليل القزويني.

 

 

أبو حنيفة الدينوري
وأما أبو حنيفة أحمد بن داود، فكان ذا علوم كثيرة، منها النحو، واللغة، والهندسة، والحساب، والهيئة. وكان ثقة فيما يرويه.
وله من الكتب: كتاب الباء، وكتاب ما يلحن فيه العامة، وكتاب الشعر والشعراء، وكتاب الفصاحة، وكتاب الأنواء، وكتاب حساب الدور، وكتاب البحث في حساب الهند، وكتاب الجبر والمقابلة، وكتاب البلدان، وكتاب النبات - ولم ير في معناه مثله - إلى غير ذلك.

نزهة الألباء في طبقات الأدباء - لكمال الدين الأنباري.

 

 

الإمام الفاضل أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوَري اللُّغوي الحنفي، المتوفى سنة إحدى وثمانين ومائتين وقيل تسعين.
أخذ عن ابن السِّكِّيت وغيره وكان نحويًا، لغويًا، منجمًا، حاسبًا، راويةً للأخبار، ثقة وقد اخْتُلِفَ في بلاغة الجاحظ وصاحب الترجمة، فقال السِّيَرافي: أبو حنيفة أكثر بداوة والجاحظ أكثر حلاوة.
قال أبو حَيَّان التوحيدي: لو اجتمع الثقلان على مدح الثلاثة: أبي عثمان وأبي حنيفة وأبي زيد بن سهل البلخي، لما بلغوا آخر ما يستحقه كل منهم. وأما أبو حنيفة فإنه كان من نوادر الرجال، جمع بين بيان العرب وحكمة الفلاسفة، مع زهده وورعه وجلالة قدره وله من المؤلفات "كتاب المياه" و"كتاب ما يلحن فيه العامة" و"كتاب الشعر والشعراء" و"كتاب الفصاحة" و"كتاب الأنواء" و"كتاب حساب الدور" و"كتاب البحث في حساب الهند" و"كتاب الجبر والمقابلة" و"كتاب البلدان" كبير و"كتاب النبات" لم يصنّف مثله و"كتاب الجمع والتفريق" و"كتاب الأخبار الطِّوال" و"كتاب الوصايا" و"كتاب نوادر الجبر" و"كتاب إصلاح المنطق" و"كتاب القبلة والزوال" و"كتاب الكسوف". وله "تفسير القرآن". ذكره تقي الدين وغيره.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

أَبُو حنيفَة الدينَوَرِي أَحْمد بن داؤد

-الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-
 

 

أَحْمد بن دَاوُد أَبُو حنيفَة الدينَوَرِي صَاحب كتاب الْبَنَات أحد الْعلمَاء الْمَشْهُورين فى اللُّغَة ذكره أَبُو الْقَاسِم مسلمة بن قَاسم الأندلسي فى الذيل الذى ذيل بِهِ على تَارِيخه الْكَبِير فى أَسمَاء الْمُحدثين وَقَالَ فَقِيه حَنَفِيّ الْفِقْه وَله المصنفات كتاب الفصاحة وَكتاب الْأَنْوَار وَكتاب الْقبْلَة وَكتاب الدّور وَكتاب الْوَصَايَا وَكتاب الْجَبْر والمقابلة وَكتاب إصْلَاح الْمنطق مَاتَ سنة إثنتين وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ رَحمَه الله تَعَالَى

الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.