إسماعيل بن يوسف، المعروف بالطلاء المنجم.
كان مقدما في علم العربية، غاية في علم النجوم، وكان أول من أدخل الطلاء العراقي بالقيروان، وتلطف في عمله بالعراق.
ورد في حاشية الكتاب (يطلق الطلاء على ما يطلى به لتنقية الآثار وتحليلها وقلعها، ويسمى أيضا الضماد. وأول مخترع له هو أبقراط. وهو خلط للعقاقير بمائع خلطا محكما).
البلغة في تراجم أئمة النحو و اللغة للمؤلف الفيروز آبادي-ص91.